مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
يا بشير تعال .....(حتموت من الضحك)
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
يا بشير تعال .....(حتموت من الضحك)
يا بشير تعال
الفاتح يوسف جبرا
أول أمس الخميس حضرت كعادتى لمبانى الصحيفة لمتابعة مقالى الاسبوعى الذى ينشر بعدد الجمعة وقبل ان أرتقى (السلم) متوجهاً إلى غرفة (الكمبيوتر) ناولنى الأخ (يحيى) موظف الإستقبال (الرائع) ظرفاً وهو يخاطبنى كعادته بمفردة (ياريس): الفاتح يوسف جبرا
- يا ريس الجواب ده ختاهو ليك أمبارح الضهر واحد هنا قال بعرفك..
حملت الخطاب وطلعت على (المكتب) وضعت أمامى فنجان القهوة واشعلت سيجارة ودعونا نقرأه معاً:
حضرة الكاتب الرائع الأستاذ الكبير
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته:
- أول حاجة أنا بهنيك على مقالاتك الممتعة الظريفة القاعد تكتبها وأنا الحقيقة كنت متابعك مما كنت بتكتب فى (الأيام) - أنا لم أكتب فى الأيام قط - وخاصة مقالك الأسبوعى بتاع يوم الإتنين - ليس لى مقال يوم الإثنين- المهم هسع عرفت إنك جيت (الرأي العام) قلت اجى أقابلك عشان نعيد الأيام الجميلة بتاعت المدرسة الأولية.. إنت يا (جبرا) أكيد ما بتتذكرنى أنا (بشير) الألفة بتاعكم طبعا عندك العذر لأنو الأيام طالت والحياة كمان بقت صعبة والناس كلها بقت عايشة فى دوامة ما بتنتهى والكلام ده هسع ليهو زى أربعين سنة وكمان إنت بقيت كاتب مشهور وكده !! وطبعا الناس لمن تشتهر بتنسى أصحابا الزمان لكن برضك ما أظن تنسانى ياخى أنا (بشير) الألفة بتاعكم فى مدرسة أب روف الأولية (أ) الكنت لمن (تهرجل) ما قاعد أكتب إسمك عشان
يجلدوك عشان إنت كنت صاحبى.. تتذكر يا (جبرا) لمن (غافلنا) الغفير بتاع المدرسة (اب رزقة) وشلنا من (طبليتو) الحلاوة وقام إستاذ (بابكر) جلدنا (بالحزام بتاعو)؟ وإلا لمن يجى يوم النتائج وإنت تجى (الأول) والأولاد يقيفو (يربطوا) ليك بره المدرسة وانا أجى أحامى ليك؟ والله أنا مما شفت صورتك فى (الجريدة) عرفتك طوالى وكأنو السنين دى ما عدت وطوالى إتذكرت فى سنة (رابعة) لمن (علبة الهندسة) الجديدة بتاعتك ضاعت وقام أستاذ (رابح) فتش (الفصل كلو) وما لقاها طبعا إنت لى هسع تكون ما عارف إنى أنا الشلتها ودفنتها فى حوش المدرسة عشان عجبتنى.. كانت أيام يا (جبرا) وذكريات ما بتنتهى وعارف وكتك بيكون مزدحم يا أستاذ- عشان كده ما ح أطول عليك - أنا ياخى ماعاوز منك أي حاجة أنا بس جيت أقول ليك اني ما صدقت إنو صاحبى يكون كاتب مشهور وصورتو تطلع فى الجرائد كل يوم .. وأنا هسع عندي ولدين وبت، الولدين إتخرجوا من الجامعه السنة دي الكبير فيهم قرا (كمبيوتر) وقاعد ما لاقى ليهو شغل قمت لمن عرفت إنك كمان (أستاذ كمبيوتر) إنبسطت وقلت خلاص مية المية تشغلو لينا وأخوهو الصغير إتخرج السنة دى (محاسبة) لكنو بيلعب كورة وحريف شديد ولا (عزالدين الدحيش) أنا قلت ليهو بختك عمك (جبرا) ده يشوف ليك (عبدالمجيد عبدالرازق) الماسك صفحة الرياضة يشوف ليك طريقة مع ناس المريخ والهلال ديل أصلو الأيام دى الكورة (مضمونة) أكتر من (القراية) أما البت (حنان) آخر العنقود فدى ح تمتحن الشهادة السنة دى وأنا قلت تمتحن وكان ما جابت شهادة تقعد فى البيت تنتظر ودالحلال مع إنو اليومين ديل (عرس مافى) والبنات بقو على قفا من يشيل.. المدام الله يخليها عملت ليها (كشك) فى الحلة قدام المدرسة بتعمل فيهو (فطور) لكن ناس المحلية (مغلبنها) شىء (رخص) وشىء (ضرائب) وشىء (رسوم) والله يا أستاذ لو كلمتهم لينا كمان يخففو عليها شوية يكون ده جميل ما ح أنساهو ليك أبداً.. نسيت أقول ليك إنو نحنا ما سكينا القراية زيكم كده بعد ما
قريت (الوسطى) إشتغلت (سواق) طوالى وبعد كم سنة كده مشيت إغتربت ليا كم سنة عملت ليا شوية (القريشات) علمنا منها (الأولاد) والباقى (أكلناهو) والفضل إشتريت ليا بيهو (ركشة) لكن بتاعين (الحركة) كل يوم مقطعنى إيصال بى (عشرين ألف) عشان (الترخيص) والله يا أستاذ كمان لو شفتا ليا طريقة للمسألة دى تكون خدمتنى خدمة ما ح أنساها ليك ابداً أكيد تكون بتعرف (سعادة اللواء) مدير المرور ده لو ما كان صاحبك!!
والله يا أستاذ أنا والأولاد وأمهم مبسوطين شديد من كتاباتك وأى زول يقابلنى أقول ليهو (الفاتح جبرا) ده (دفعتنا ) وأنا كنت (الألفة) بتاعو!!
الكلام كتير لكن عارف وقتك بيكون (مزحوم) عشان كده أقول ليك مع السلامة وأتركك فى رعاية الله وحفظه..
أخوك
بشير عزالدين عبدالله
ملحوظة:
أنا ما عندى (موبايل) وما عندى (تلفون) فى البيت والبيت ذاتو (السيول) الأخيرة دى شالتو وهسع قاعدين فى السهلة ساكت عشان كده لو قدرت عملت ليا حاجة بس أكتب ليا سطر تحت مقالك قول ليا فيهو يا (بشير تعال)!!
alklaklah- العضو المميز هذا الشهر
- عدد الرسائل : 190
تاريخ التسجيل : 18/01/2010
رد: يا بشير تعال .....(حتموت من الضحك)
فور أوول ميتالز
الفاتح يوسف جبرا
بعد أن قرر (الحسين) أن ينهى إغترابه الطويل الذى إمتد لسنوات عقد العزم على شراء حافلة موديل السنة كمشروع يضمن له مستقبلاً آمناً خاصة وأن خط سيره سوف يكون (مضمون) إذ أنه سوف يعمل فى نقل المواطنين من القرية التى يسكنها وإلى المدينة وبالعكس .
اشترى (الحسين) الحافلة من (الوكالة) واتجه بها نحو الميناء (صحبت راكب) حيث وصل إلى (بورتسودان) وبعد أيام قضاها فى دفع الجمارك والرسوم إمتطاها قاصداً قريته بعد أن قام بالتأكد من أن (كراتين) الملابس والهدايا التى حملها بداخلها فى مكانها وتمام التمام .
لاحظ (الحسين) عند دخوله إلى الحى أن أحداً من الشباب لم يكن فى إستقباله على الرغم من أنه كان يتحدث بالتلفون مع شقيقته (نجاة) قبل تحركه من جدة بقليل :
- يا بت الرجال ديل فاتوا وين
- أجى يال الحسين يا خوى إنتا ماك عارف ؟
- (وهو مهجوم) : عارف شنو ؟ المات منو..؟
- مافى زولن مات لكن الناس دى مشت تجيب (الدهب)
- (فى إستغراش) : الدهب ؟ دهب شنو كمان البيجيبوهو !
- الدهب الواااحد ده يا الحسين
بعد أن قام (الحسين) بالسلام على والدته وبقية أخواته ووزع عليهم الهدايا التى أحضرها لهم نام من أثر الرحلة الطويلة المضنية ولم يستيقظ إلا مع آذان الفجر ، توضأ وإنطلق نحو (الجامع) لأداء صلاة الصبح ولكن مفاجأته كانت كبيرة عندما وجد المسجد خالياً إلا من الإمام (ونفرين) من عواجيز الحى الذين خاطبهم بعد إنقضاء الصلاة
- يا جماعة الناس دى مشت وين؟
- الناس دى كووولها مشت تجيب الدهب !
فى العصرية تجمع أعمام وأخوال (الحسين) أمام صالون المنزل وهم يهنئونه على سلامة الوصول ويسألونه عن أحواله وأحوال أبناء الحى الذين كانوا معه فى الغربة
- أها الحسين الناس ديل هناك ما مبسوطين ومرتباتهم سمحة
- والله يا عم عثمان المرتبات هناك بقت شوية وما بتعمل حاجة
هنا (ينط) الطيب ودالفكى :
- هسه ما أحسن ليهم لو مشوا (حتات) بجيبو الدهب دى؟ محجوب ود أمونة (الهيليفيت) ده خلى الشغل و(باع) الكنتين وأشترالو الجهاز البفتشوبو (الدهب) ده عليك أمان الله ما عدى ليهو أسبوعين إلا جاب ليهو تلاتا كيلو باعم وهسه راكبلو (بوكسى هايلوكسى) وعرس داك يا العرس !
اختمرت فى راس الحسين (قصة الدهب دى) ولما لم يكن معه غير (الحافلة) فقد قرر أن يقوم ببيعها أو مقايضتها (بجهاز) كشف، بحث عن (محجوب ود أمونة) حتى وجده فى مكان (البنشر) الذى قام بافتتاحه
وهو يقوم بغسيل (البوكسى الهايلوكسى) وقد إنطلقت منه أحدى الأغنيات الشبابية
- والله يا الحسين أنا (الجهاز) أشتريتو من جماعتن لينا بيجيبوهن من بره بى (أربعين مليون) جهاز يابانى مية المية وأكان عايز الصينى بتلقاهو رخيص !
- لا بس أنا عاوز اليابانى ده !
قام الحسين بمقايضة (الحافلة) بالجهاز وتبقى له شوية قريشات كانت كافية للتكفل بنفقات رحلته مكان (البحث عن الذهب) ، ظل (الحسين) ولأسابيع طوال يحمل الجهاز حول كتفه ويمسك بعصا الإستكشاف بيمينه مما (تشرق الشمس) وحتى تغرب لمستقر لها وهو يمنى النفس بالإستماع إلى تلك (النغمة) التى أخبره عنها (محجوب ود أمونة) والتى تصدر من الجهاز حين عثوره على ذهب (تحت الواطة) ، بدأ اليأس يدب قلبه حتى ذلك اليوم الذى إقترب فيه (الحسين) من أحد الصخور فإذا بالجهاز يطلق صوتاً كصوت الإنذار ، أخذ (الحسن) ينطط كالمجنون حتى تجمع حوله بعض ممن كانوا يبحثون مثله بالقرب من ذات المكان، أنزل (الحسين) الجهاز من كتفه وبدأ فى الحفر .. الحفر ... الحفر حتى بدأ جسم أحمر اللون مائل إلى (السواد) فى الظهور ، ما أن أخرجه (الحسين) بسرعة ولهفة من (الحفرة) حتى سمع صوت أحدهم يخاطبه قائلاً :
- الشئ ده (نحاس) مو (دهب) يا اللخو
- نحاس كيفن يا جماعة والجهاز قعد يكورك
- (وهو يمسك بجهاز الكشف) : جهازك ده يا اللخو (جهاز كشف معادن عااامة) .. أها أقرأ هنا - وهو يشير إلى ديباجه على الجهاز - بيقول ليكا (فور أوول ميتالز ) يعنى (لكل المعادن) !!
كسرة :
هذا المقال كانت مناسبته حضورى لإحدى المناسبات فى تلك القرية عند مرور عربة (كارو) ذات لوحة كتب عليها بخط أنيق (فور أوول ميتالز) كان يقودها شخص عرفت فيما بعد أنه (الحسين) !
الفاتح يوسف جبرا
بعد أن قرر (الحسين) أن ينهى إغترابه الطويل الذى إمتد لسنوات عقد العزم على شراء حافلة موديل السنة كمشروع يضمن له مستقبلاً آمناً خاصة وأن خط سيره سوف يكون (مضمون) إذ أنه سوف يعمل فى نقل المواطنين من القرية التى يسكنها وإلى المدينة وبالعكس .
اشترى (الحسين) الحافلة من (الوكالة) واتجه بها نحو الميناء (صحبت راكب) حيث وصل إلى (بورتسودان) وبعد أيام قضاها فى دفع الجمارك والرسوم إمتطاها قاصداً قريته بعد أن قام بالتأكد من أن (كراتين) الملابس والهدايا التى حملها بداخلها فى مكانها وتمام التمام .
لاحظ (الحسين) عند دخوله إلى الحى أن أحداً من الشباب لم يكن فى إستقباله على الرغم من أنه كان يتحدث بالتلفون مع شقيقته (نجاة) قبل تحركه من جدة بقليل :
- يا بت الرجال ديل فاتوا وين
- أجى يال الحسين يا خوى إنتا ماك عارف ؟
- (وهو مهجوم) : عارف شنو ؟ المات منو..؟
- مافى زولن مات لكن الناس دى مشت تجيب (الدهب)
- (فى إستغراش) : الدهب ؟ دهب شنو كمان البيجيبوهو !
- الدهب الواااحد ده يا الحسين
بعد أن قام (الحسين) بالسلام على والدته وبقية أخواته ووزع عليهم الهدايا التى أحضرها لهم نام من أثر الرحلة الطويلة المضنية ولم يستيقظ إلا مع آذان الفجر ، توضأ وإنطلق نحو (الجامع) لأداء صلاة الصبح ولكن مفاجأته كانت كبيرة عندما وجد المسجد خالياً إلا من الإمام (ونفرين) من عواجيز الحى الذين خاطبهم بعد إنقضاء الصلاة
- يا جماعة الناس دى مشت وين؟
- الناس دى كووولها مشت تجيب الدهب !
فى العصرية تجمع أعمام وأخوال (الحسين) أمام صالون المنزل وهم يهنئونه على سلامة الوصول ويسألونه عن أحواله وأحوال أبناء الحى الذين كانوا معه فى الغربة
- أها الحسين الناس ديل هناك ما مبسوطين ومرتباتهم سمحة
- والله يا عم عثمان المرتبات هناك بقت شوية وما بتعمل حاجة
هنا (ينط) الطيب ودالفكى :
- هسه ما أحسن ليهم لو مشوا (حتات) بجيبو الدهب دى؟ محجوب ود أمونة (الهيليفيت) ده خلى الشغل و(باع) الكنتين وأشترالو الجهاز البفتشوبو (الدهب) ده عليك أمان الله ما عدى ليهو أسبوعين إلا جاب ليهو تلاتا كيلو باعم وهسه راكبلو (بوكسى هايلوكسى) وعرس داك يا العرس !
اختمرت فى راس الحسين (قصة الدهب دى) ولما لم يكن معه غير (الحافلة) فقد قرر أن يقوم ببيعها أو مقايضتها (بجهاز) كشف، بحث عن (محجوب ود أمونة) حتى وجده فى مكان (البنشر) الذى قام بافتتاحه
وهو يقوم بغسيل (البوكسى الهايلوكسى) وقد إنطلقت منه أحدى الأغنيات الشبابية
- والله يا الحسين أنا (الجهاز) أشتريتو من جماعتن لينا بيجيبوهن من بره بى (أربعين مليون) جهاز يابانى مية المية وأكان عايز الصينى بتلقاهو رخيص !
- لا بس أنا عاوز اليابانى ده !
قام الحسين بمقايضة (الحافلة) بالجهاز وتبقى له شوية قريشات كانت كافية للتكفل بنفقات رحلته مكان (البحث عن الذهب) ، ظل (الحسين) ولأسابيع طوال يحمل الجهاز حول كتفه ويمسك بعصا الإستكشاف بيمينه مما (تشرق الشمس) وحتى تغرب لمستقر لها وهو يمنى النفس بالإستماع إلى تلك (النغمة) التى أخبره عنها (محجوب ود أمونة) والتى تصدر من الجهاز حين عثوره على ذهب (تحت الواطة) ، بدأ اليأس يدب قلبه حتى ذلك اليوم الذى إقترب فيه (الحسين) من أحد الصخور فإذا بالجهاز يطلق صوتاً كصوت الإنذار ، أخذ (الحسن) ينطط كالمجنون حتى تجمع حوله بعض ممن كانوا يبحثون مثله بالقرب من ذات المكان، أنزل (الحسين) الجهاز من كتفه وبدأ فى الحفر .. الحفر ... الحفر حتى بدأ جسم أحمر اللون مائل إلى (السواد) فى الظهور ، ما أن أخرجه (الحسين) بسرعة ولهفة من (الحفرة) حتى سمع صوت أحدهم يخاطبه قائلاً :
- الشئ ده (نحاس) مو (دهب) يا اللخو
- نحاس كيفن يا جماعة والجهاز قعد يكورك
- (وهو يمسك بجهاز الكشف) : جهازك ده يا اللخو (جهاز كشف معادن عااامة) .. أها أقرأ هنا - وهو يشير إلى ديباجه على الجهاز - بيقول ليكا (فور أوول ميتالز ) يعنى (لكل المعادن) !!
كسرة :
هذا المقال كانت مناسبته حضورى لإحدى المناسبات فى تلك القرية عند مرور عربة (كارو) ذات لوحة كتب عليها بخط أنيق (فور أوول ميتالز) كان يقودها شخص عرفت فيما بعد أنه (الحسين) !
عماد الشفيع- ملك القفشات
- عدد الرسائل : 705
تاريخ التسجيل : 15/11/2007
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد فبراير 01, 2015 9:13 am من طرف عواد عمر
» الفنان رمضان حسن
الأحد مارس 09, 2014 11:33 am من طرف عواد عمر
» مذكرات بيل كلينتون
الخميس أكتوبر 17, 2013 9:42 pm من طرف الميزر
» صور اعجبتني
السبت يونيو 15, 2013 6:10 am من طرف فاطمة
» نكات اسحابي
الإثنين يونيو 03, 2013 1:34 am من طرف محمد الساهر
» أخطر 3 شهادات عن هروب مرسى من السجن
الخميس مايو 30, 2013 10:42 pm من طرف عازة
» من روائع الشاعر جمال بخيت
الخميس مايو 30, 2013 10:18 pm من طرف عازة
» إطلاق نــار على الفريق "سـامي عنان
الخميس مايو 02, 2013 9:00 am من طرف محمد الساهر
» عاجل..أبو تريكة فى العناية المركزة
الخميس مايو 02, 2013 8:33 am من طرف محمد الساهر
» وقفة مع البافاري : مشروع أفضل فريق يقطع الكرات
الخميس مايو 02, 2013 8:21 am من طرف محمد الساهر
» 10 أطعمة تعرضك للإصابة بمرض السرطان
الخميس مايو 02, 2013 5:18 am من طرف محمد الساهر
» أسهل وأحدث 10 طرق لإنقاص وزنك في أقل من 10 دقائق
الخميس مايو 02, 2013 1:39 am من طرف عازة
» القدرات النفسيه
الخميس مايو 02, 2013 1:11 am من طرف محمد الساهر
» تنمية قدرات العقل
الخميس مايو 02, 2013 1:08 am من طرف محمد الساهر
» مصر: تطبيق الحد الأقصى والأدنى للأجور في مايو
الخميس مايو 02, 2013 12:58 am من طرف محمد الساهر
» السجن مدى الحياة لـ"بن على" و10 لوزير داخليته
الخميس مايو 02, 2013 12:38 am من طرف سيدورف
» فتح النار على باسم يوسف لاستضافته مغنيا شاذا
الخميس مايو 02, 2013 12:32 am من طرف سيدورف
» مورينيو والريال.. قصة موت معلن؟
الخميس مايو 02, 2013 12:16 am من طرف سيدورف
» رئيس برشلونة يعترف بتفوق بايرن.. وفخور بلاعبيه
الخميس مايو 02, 2013 12:12 am من طرف سيدورف
» فساتين الزفاف
الثلاثاء أبريل 30, 2013 3:22 am من طرف عازة