كتاب لسيف الدين علي مهدي

كتاب للدكتور سيف الدين علي مهدي صدر حديثا
اسم الكتاب: الاقتصاد والفكر الاسلامي
بلد النشر : جمهورية مصر العربية



وديل أولادنا....

شكرا ميرغني على هذا الخبر السعيد
وطبعا أولادنا ما شاء الله في كل مكان منورين ومبرزين
يبقى من حقنا على الحبيب سيف الدين أن يبعث لنا بنسخ مجانية وعليها توقيعه كمان وعنواني البريدي هو دا:
جعفر دفع الله محي الدين
ص. ب 11275
جدة 21453
وأعاهدكم إني أقرأ الكتاب من الغلاف للغلاف
قصرت معاك يا سيف !

مليار مبروك يا سيف صدور الكتاب و المزيد من الانتاج الفكري و اثراء المعرفة و تأصيلها.

الله يعطيك العافية يا أخ ميرغني على ومشكور على هذا التنويه والدعاية المجانية للكتاب ...
الأخ جعفر ... جعفر السباق بأداء واجب الزمالة في كل زمان ومكان
كلماتك قد نزلت من القلب ذات المنزلة التي توجد فيها أنت ومن هو على شاكلتك من أبناء
الجامعة الساحرة ...
فهل لسحرها هذا علاقة بجبل كجور ؟؟؟
سؤال أكيد يحتاج إلى إجابة ... لأن كل شيء فيها كان ((معفصاً))
كهراباء مافي
موية مافي
تصدق يا جعفر مرة أنا تحت الدش نزلت فيني صارقيله كبيرة جدا ...
ما عارف نحن سمك ول شنو ول شنو
وطبعا الناس البجوها زاتهم قالوا بكونوا آخر فرز ((يعني اكبر فتحة في الغربال )) منها والخروج من الدنيا زاتها ....
لكن المغفلين البغربلو ديل لم يفطنوا إلى حتة الطعومية وحلاوة النفس البشرية ولذة المعشر ...
وده الفرق الذي ظل قائما ويميزنا على غيرنا من الجامعات الآخرى بل والمجتمعات الأخرى...
وإن كنت أرى أن كثير من جامعة جوبا كانوا وجهاء بمعنى ما تحمل هذه الكلمة من معنى
إلا قليل ممن جار عليهم الزمن وجاروا بدورهم على بقية أقرانهم ... حيث ((هدوا)) فيهم هذه الصبغة ((النيلة))
والراجل فيكم والمرة فيكم يقدر يدينا مثال أو مثالين ... من غير سيف الدين علي مهدي ... والناس الميتين برضو ما معانا ... يعني دايرين ((بعاتي)) حي

أما أخونا الزين الشين ... فما يكتب وما يقول فلن يضيف شيئا فقد تمدد بفضله
وعطاءه وجماله ورجولته وحفظه
لاخوانه وأخواته ... تمدد في
القلب والنفس والروح حتى بلغ
المنتهى ... والذي لا يصدق
كلامي هذا فهو لا يعرف عن الزين شيئا
وحقيقي اسم على مسمى ... سير
وعين الله ترعاك ... ولا تبالي
بالبياض الذي كسى قمة رأسك
فالثلوج تبدأ بما ارتفع من
ارضنا وانت قمة من قمم هذه
البسيطة أمد الله في علمك وعمرك
وجعل بيت الحاج حسن محجوب والحاجة
آمنة قبلة وقلبا ينبض بحياة
أهل جوبا الذين أحببتهم فأحبوك

الف الف مبروك للاخ سيف على هذا العطاء المتميز ومذيداً من التقدم الى الامام