اخر اخبار الرياضة

أكدت الفحوصات الطبية أن إصابة ويسلي شنايدر صانع ألعاب منتخب هولندا لكرة القدم اليوم الخميس التي تعرض لها أثناء تدريبات الفريق كانت طفيفة.

وذكر متحدث باسم منتخب هولندا أن نجم ريال مدريد /23 عاما/ أصيب بالتواء طفيف في كاحل القدم أثناء استخلاص الكرة من المهاجم روبين فان بيرزيه.

وأكد المتحدث أن شنايدر عاد في المساء وشارك بتدريبات منفردة بما في ذلك الجري حول الملعب.

يذكر أن شنايدر أحد أعمدة منتخب هولندا التي يعتمد عليها المدير الفني ماركو فان باستن خاصة في المواجهة الأولى في البطولة أمام إيطاليا الاثنين المقبل .

وتلعب هولندا في المجموعة الثالثة الصعبة والتي تضم أيضا فرنسا وإيطاليا ورومانيا.

تلقي مشجعي ومحبي فريق بورتو البرتغالي صدمة كبيرة بعد اعلان الفيفا يوم الثلاثاء حرمان فريق بورتو من المشاركة في دوري ابطال اوروبا لموسم 2008 - 2009 .

جاء هذا القرار بعد ان نشر الاتحاد البرتغالي تقارير تدين فريق بورتو ورئيسه خوسيه بينتو دا كوستا بالتلاعب في نتائج الدوري البرتغالي موسم 2003 - 2004 ومحاولة ابتزاز الحكام .

وعُوقب بورتو بخصم ستة نقاط وحرمان رئيسه من حضور مباريات فريقه لمدة عامين كجزاء اول .

الجدير بالذكر ان بورتو بطل الدوري البرتغالي وكان يحق له المشاركة بدوري ابطال اوروبا مباشرة .

يا ياسر ميرغني

عاوزين تغطية يومية لأمم أوربا وعارفنك ما بتقصر

لكن نحن عاوزين الناس تقول (نقلاً عن منتدى الزبيدي والشفيع)

كتب هي يا ياسر ميرغني

عاوزين تغطية يومية لأمم أوربا وعارفنك ما بتقصر

لكن نحن عاوزين الناس تقول (نقلاً عن منتدى الزبيدي والشفيع)
ياسر حايخيب ظنك

والله ياياسر ماكان العشم

تخلي محمد ميرغني يراهن علي خذلانك لي وتديهو الفرصة كمان؟؟؟؟

عموماً أنا بقيت منتظر الأخبار منك الإتنين{باقي محمد متألق اليومين ديل}

مانشستر يونايتد – بولتون

سيكون مانشستر يونايتد، حامل اللقب وبطل مسابقة دوري أبطال أوروبا، مطالباً بالفوز ولا شيء سواه عندما يستضيف السبت، بولتون في المرحلة السادسة.

ولم ينجح فريق "الشياطين الحمر" حتى في الوصول إلى المستوى الذي جعله يفرض نفسه أفضل فريق في القارة العجوز، إذ أنه لم يذق طعم الفوز إلا في مناسبتين هذا الموسم في 7 مباريات ضمن جميع المسابقات.

لكن فريق المدرب الإسكتلندي أليكس فيرغسون إستعاد مؤخراً "سلاحه" الفتاك البرتغالي كريستيانو رونالدو وهو شارك الثلاثاء أساسياً لاول مرة هذا الموسم ليقود فريقه للفوز على ميدلزبره 3-1 في مسابقة كأس رابطة الأندية المحترفة وهو إفتتح سجله التهديفي لهذا الموسم بتسجيله الهدف الأول.

أرسنال – هال سيتي

وفي مقدمة الترتيب يبدو أرسنال مرشحاً للحفاظ على صدارته عندما يستقبل أيضاً هال سيتي.

وكان فريق المدرب الفرنسي أرسين فينغر إستفاد في المرحلة السابقة من إنتهاء قمة تشلسي-مانشستر يونايتد (1-1) بالتعادل إضافة إلى تعادل ليفربول مع ستوك سيتي (صفر-صفر)، لكي يتصدر الترتيب لأول مرة هذا الموسم بفارق نقطة عن تشلسي وليفربول ونقطتين عن أستون فيلا الرابع.

ويأمل فينغر أن لا ينال فريقه مصير الموسم الماضي عندما تصدر أرسنال الترتيب لفترة طويلة قبل أن يعود لاحقاً ويخرج من دائرة المنافسة على اللقب.

ويدخل أرسنال اللقاء بمعنويات عالية بعدما دك ناشئوه مرمى شيفيلد يونايتد بستة أهداف نظيفة الثلاثاء في مسابقة كأس رابطة الأندية.

ويبدو أن السلاح الدفاعي قد يكون مفتاح أرسنال للتألق هذا الموسم أكثر من السلاح الهجومي، لأن الفريق اللندني لم تهتز شباكه إلا في 3 مناسبات هذا الموسم في 9 مباريات خاضها حتى الآن في جميع المسابقات.

"ما يفرحني في الوقت الحالي هو أننا نملك مزيجاً من التوازن الدفاعي والفعالية الهجومية"، هذا ما قاله فينغر الذي إعترف أن فريقه خسر اللقب الموسم الماضي بسبب الأخطاء الدفاعية القاتلة.

ستوك سيتي – تشلسي

وبدوره يحل تشلسي الذي سحق بورتسموث 4-صفر الأربعاء في كأس الرابطة، ضيفاً على ستوك سيتي في مباراة سهلة نسبياً، فيما يخوض ليفربول إختباراً صعباً على أرض جاره إيفرتون.

إيفرتون – ليفربول

وإستعاد ليفربول الذي سيواجه إيفرتون خدمات مدافعه الدنمركي دانيال اغر الذي خاض الثلاثاء أول مباراة له بعد غياب طويل ونجح في تسجيل هدف في مرمى كرو الكسندرا من الدرجة الثالثة في مسابقة كأس الرابطة التي عانى خلالها فريق المدرب الإسباني رافايل بينيتيز للخروج فائزاً 2-1.
وفي المباريات الاخرى يلعب:

السبت،

• فولهام مع وست هام
• نيوكاسل مع بلاكبيرن
• أستون فيلا مع سندرلاند
• ميدلزبره مع وست بروميتش ألبيون


الأحد،

• بورتسموث مع توتنهام
• ويغان مع مانشستر سيتي

قاد المهاجم الدولي دافيد فيا فريقه فالنسيا لصدارة الدوري الإسباني لكرة القدم، بعدما نجح في تسجيل هدفي فريقه في مرمى ملقه في المباراة التي انتهت لصالح فالنسيا (2-0)، والتي أقيمت ضمن المرحلة الرابعة من البطولة.

وسجل فيا الهدفين في الدقيقتين 70 و90 رافعاً رصيده الشخصي إلى 4 أهداف في صدارة ترتيب الهدافين، وارتفع رصيد فريقه إلى 10 نقاط وبات يتقدم على فياريال وصيف بطل الموسم الماضي بفارق الأهداف.

وقدم الفريقان عرضاً متواضعاً في الشوط الأول ضاعت خلاله عدة فرصة من الجانبين أكثرها للضيف، وتحسن الأداء بشكل واضح في الشوط الثاني، وكان صاحب الأرض الأقرب لافتتاح التسجيل في أكثر من مناسبة بيد أن تسرع لاعبيه وعدم التركيز في إنهاء الهجمات حالا دون ذلك.

وكان تهديد فالنسيا لمرمى مضيفه نادراً في هذا الشوط قبل أن يضغط خلال 5 دقائق حسم خلالها النتيجة بعد 3 فرص ضائعة ثم نجح في الرابعة بعد تسديدة من فيا وكرة مرتدة إلى ماتا الذي جنح في الجهة اليسرى وأرسلها بالمقاس على رأس فيا الذي وضعها بذكاء في أقصى الزاوية اليمنى في الدقيقة 70.

وتلقى القناص فيا كرة طويلة خلف المدافعين فكسر مصيدة التسلل وانفرد بالحارس فرانسيسك أرناو ووضعها على يساره في الدقيقة 90 بعد دقيقة واحدة من طرد سلفادور باليستا بالبطاقة الصفراء الثانية، قاضياً بذلك على سوء الطالع الذي لازمه على إستاد روزاليدا حيث لم يسبق له أن سجل أي هدف لا مع فريقه ولا حتى مع منتخب بلاده.

وفاز بلد الوليد على ضيفه ألمريا بهدفين افتتحهما الفارو روبيو في الدقيقة 66 قبل أن يطرد في الدقيقة 85، وأضاف البوسني هاريس ميدونيانين الثاني في الدقيقة الأخيرة من اللقاء.

وتغلب مايوركا على ضيفه نومانسيا بهدفين نظيفين أيضاً لخوسيه خورادو أحرزه في الدقيقة 12 والكاميروني بيار ويبو في الدقيقة 51.

وتعادل ريكرياتيفو هويلفا مع ضيفه أتلتيك بلباو بهدف لخافي غيريرو في الدقيقة 71 مقابل هدف لدافيد لوبيز في الدقيقة 76.

قدّم ميلان أحد أجمل عروضه وألحق بانتر الخسارة الأولى هذا الموسم بنتيجة 1-0 حارماً إياه استرجاع الصدارة لا بل تأخّر نتيجة سقوطه هذا وبات رابعاً, في حين انفرد لاتسيو الذي كان هزم مضيفه تورينو 3-1 بالمركز الأول وذلك في إطار المرحلة الخامسة من الدوري الإيطالي لكرة القدم.



ميلان-إنتر

فرض رجال المدرب كارلو انشيلوتي حضورهم ونجحوا في حسم دربي مدينة ميلانو بهدف وحيد كانوا قاب قوسين من تعزيزه بآخر أو أكثر لولا تألٌّق البرازيلي جوليو سيزار حارس فريق انتر الذي عابه العقم في الأداء والعصبية والخشونة الزائدتين الّلتين أفضتا لبطاقتين حمراويين للأرجنتيني نيكولاس بورديسو وماتيراتزي.

دخل ميلان اللقاء مكتمل الصفوف باستثناء غياب ماركو بورييلو المصاب فشارك البرازيليون كاكا وباتو ورونالدينيو والهولندي كلارينس سيدورف وسائر الرفاق, فيما كانت عناصر انتر على الموعد بدورها مع وجود الأرجنتينيين كامبياسو وزانيتي والسويدي ابراهيموفيتش والبرتغالي كواريسما وغيرهم.

بدأ الضيف بأداء أفضل منذ البداية فدانت له السيطرة الميدانية وتميّز بسرعة أداء لاعبيه ونشاطهم الملحوظ لكنهم اصطدموا بدفاع قويّ متماسك هو أكثر ما ميّز انتر الذي لم ينجح وسطه في إيجاد الحلول الهجومية.

أولى الفرص الخطرة جداً شرع بها ميلان في الدقيقة 25 حين توغل كاكا في قلب المنطقة من الجهة اليسرى وعكس أرضية خلفية قابلها رونالدينيو بتصويبة قوية جداً أنقذها المتميز جوليو سيزار قبل أن تخترق الزاوية الأرضية اليمنى.





توالت المحاولات والفرص بعد ذلك حتى جاءت الدقيقة 37 حين لعب رونالدينيو كرة أمامية لكاكا الذي اخترق وعكس عرضية طار لها رونالدينيو من جديد عند نقطة ركلة الجزاء وصوّب رأسية لا تصد سكنت الزاوية اليسرى العليا لمرمى سيزار.

تحسّن أداء انتر في الشوط الثاني خصوصاً في قسمه الأخير لكنه لم يستطع الإمساك بزمام اللقاء رغم محاولات متعددة وتبديلات أجراها المدرب البرتغالي لانتر جوزيه مورينيو أبرزها الدفع بالأرجنتيني خوليو كروز والبرازيلي ادريانو مكان المدافع ماركو ماتيراتزي والمهاجم مانسيني في الدقيقة 58.

وبعد محاولتين خطرتين بعض الشيء لكروز وابراهيموفيتش في الدقيقتين 70 و72, تلقى انتر ضربة قوية حين طرد الحكم اللاعب الأرجنتيني نيكولاس بورديسو لنيله الإنذار الثاني اثر خطأ ضد كاكا في الدقيقة 77.

ولم تكد تمر سبع دقائق على طرد بورديسو حتى تلقى ماتيراتزي بطاقة حمراء وهو على مقاعد البدلاء بسبب احتجاجه على قرارات الحكم في الدقيقة 84 التي شهدت دخول الأوكراني اندريه شفتشينكو مكان رونالدينيو. وكان شفتشينكو قريباًمن التسجيل لولا براعة وثبات الحارس سيزار لتنتهي المباراة بهدف وحيد لا يعكس الصخب الجماهيري والفني اللذين ميّزاها.