مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
إمرأة‘ نخلة
3 مشترك
أصحاب جد كوم :: المنتديات العامة :: الثقافة :: استراحة الشعر السوداني :: المكتبات :: مكتبة الشاعر محي الدين الفاتح
صفحة 1 من اصل 1
إمرأة‘ نخلة
الشاعر محي الدين الفاتح قيمة ادبية كبيرة ,, احسب انها لم تجد مكانتها الطبيعية ,,, شمس في سماء الادب في بلادي سجنت في قبو اللا مبالاة وسراديب الاعلام الجاهل ,,, كقامات كثيرة في بلادي يحجمها الجهل والتجاهل,,,,, ارجوكم ابحثوا عنه وأقرأوا له ,,,, لن تندموا.
المرأة النخلة
لا اذكر
كنت انا يوما طفلا يحبو
لا اذكر كنت انا شيئا.. بل قل شبحا يمشي يكبو
قد اذكر لي سنوات ست
ولبضع شهور قد تربو
أتفاعل في كل الاشياء
اتساءل عن معنى الاسماء
والنفس الطفلة كم تشتط لما تصبو
في يوما ما... ازدحمت فيه الاشياء
أُدخلنا اذكر في غرفة
لا اعرف كنت لها اسما
لكني ادركها وصفا
كبرت جسما...بهتت رسما...عظمت جوفا...بعدت سقفا
وعلى ادراج خشبية كنا نجلس صفا صفا
و الناظر جاء... وتلى قائمة الاسماء
واشار لافخرنا جسد أن كن ألفى.. كان الألفى
أتذكره.. ان جلس فمجلسه اوسع
ان قام فقامته أرفع
ان فههم فأطولنا إصبع
ولذا فينا كان الألفى
كم كان كثيرا لايفهم
لكن الناظر لايرحم
من منا خطأهُ الالفى
كنا نهديه قطع العملة والحلوى
لتقربنا منه زلفى
مضت الايام... ومضت تتبعها الاعوام
ارقاما خطتها الاقلام
انفلتت بين اصابعنا
وسياط النظارتتبعنا
واللحم لكم والعظم لنا
ومخاوفنا تكبر معنا
السوط الهاوي في الابدان ضربا...رعبا...عنفا
الباعث في كل جبان هلعا...وجعا...فزعا...خوفا
والصوت الداوي في الاآذان شتما...قذفا
نسيتنا الرحمه لو ننسى يوما رقما
او نسقط في حين حرفا
والمشهد
دوما يتكرر
وتكاد سهامي تتكسر
لكأني احرث اذ ابحر
لا شط امامي لا مرفأ
وجراحي كمصاب السكر
لا تهدأ بالا لا تفتر
********
وغدت تحرسنا الاجراس
وتكتم فينا الانفاس
وتبعثرنا فكرا حائر
للناظر منا يترأى وهما في العين له الناظر
في الفصل على الدرب وفي البيت
يشقينا القول كمثل الصمت
والصوت اذا يعلو فالموت
فانفض بداخلنا السامر
وانحسرت آمال الاتي
من وطأة آلام الحاضر
لكني اذكر في مرة
من خلف عيون الرقباء
كنا ثلة...قادتها الحيرة ذات مساء
للشاطيء في يوما ما
اذ قامت في الضفة نخلة
تتعالى رغم الانواء
تتراقص في وجه الماء
فاذا من قلتنا قلة
برمي الاحجار الى أعلى
نرمي حجراً... تلقي ثمرأً
نرمي حجراً... تلقي ثمرأً
حجراً... ثمرا... حجراً... ثمراً
مقدار قساوتنا معطاء
يا روعة هاتيك النخلة
كنا نرنو كانت تدنو وبنا تحنو
تهتز ومافتأت جزلى
من ذاك الحين وانا مفتون بالنخلة
والحب لها و ليوم الدين
(2)
مضت السنوات و لها في قلبي خطرات
صارت عندي مثلاً أعلى
يجذبني الدرس إذا دارت القصة فيه عن نخلة
و يظل بقلبي يترنم
الوحي الهاتف يا مريم
أن هزي جذع النخلة
في أروع لحظة ميلاد
خُطت في الأرض لها دولة
و مضت الأيام .. جفت صحف رفعت أقلام
فإذا أيام الدرس المرة مقضية
و بدأنا نبحث ساعتها عن وهم يدعى الحرية
كانت حلماً راودني و النفس صبية
تتعشق لو تغدو يوماً نفساً راضية مرضية
تتنسم أرج الحرية
و كدت أُساق إلى الإيمان
أن الإنسان قد أُوجد داخل قضبان
و البعض على البعض السجان
في سجن يبدو أبديا
فالناظر موجود في كل زمان و مكان
فتهيأ لي أن تتهيأ أخرى للطوفان
و أنا إذ أمشي أتعثر
لكأني أحرث إذ أُبحر
لا شط أمامي لا مرفأ
جراحي كمصاب السكر
لا تهدأ بالاً لا تفتر
لا توقف نزفاً لا تشفى
************
أعوام تغرب عن عمري و أنا أكبر
لأفتش عن ضلعي الأيسر
و تظل جراحي مبتلة
تتعهد قلبي بالسقيا
أتطلع لامرأة نخلة
تحمل عني ثقل الدنيا
تمنحني معنى أن أحيا
أتطلع لامرأة نخلة
لتجنب أقدامي الذلة
و ذات مساء و بلا ميعاد كان الميلاد
و تلاقينا ما طاب لنا من عرض الأرض تساقينا
و تعارفنا ... و تدانينا ... و تآلفنا ... و تحالفنا
لعيون الناس تراءينا
لا يُعرف من يدنو جفنا منا و من يعلو عينا
و تشاركنا ... و تشابكنا
كخطوط الطول إذا التفت بخطوط العرض
كوضوء سنته اندست في جوف الفرض
كانت قلباً و هوانا العرق فكنت الأرض
و أنا ظمأن جادتني حباً و حنان
اروتني دفاً و أمان
كانت نخلة تتعالى فوق الأحزان
وتطل على قلبي حبلى
بالأمل الغض الريان
و تظل بأعماقي قبلة
تدفعني نحوالإيمان
كانت لحناً عبر الأزمان
يأتيني من غور التاريخ
يستعلي فوق المريخ
صارت تملأني في صمتي
و إذا حدثت أحس لها ترنيمة سعد في صوتي
أتوجس فيها إكسيرا
أبداً يحيني من صمتي
و بذات مساء و بلا ميعاد أو وعد
إذ كان لقاء الشوق يشد من الأيدي
فتوقف نبض السنوات
في أقسى أطول لحظات
تتساقط بعض الكلمات
تنفرط كحبات العقد
فكان وداع دون دموع كان بكاء
لا فارق أجمل ما عندي
و كان قضاء أن تمضي
أن أبقى وحدي
لكني باق في عهدي
فهواها قد أضحى قيدي
و بدت سنوات تلاقينا من قصر في عمرهلال
لقليل لوح في الآفاق
كظلال سحاب رحال
كندى الأشجار على الأوراق
يتلاشى عند الإشراق
لكنا رغم تفرقنا
يجمعنا شيءٌ في الأعماق
نتلاقى دوماً في استغراق
في كل حكايا الأبطال
نتلاقى مثل الأشواق
تستبق بليل العشاق
نتلاقى في كل سؤال يبدو بعيون الأطفال
و لئن ذهبت سأكون لها و كما قالت
فبقلبي أبداً ما زالت
ريحاً للغيمة تدفعها حتى تمطر
ماءً للحنطة تسقيها حتى تثمر
ريقاً للوردة ترعاها حتى تزهر
أمناً للخائف و المظلوم
عوناً للسائل والمحروم
فلئن ذهبت فلقد صارت
عندي جرحاً يوري قدحاً
يفلق صبحاً يبني صرحاً
لأكون بها إيقاعاً من كل غناء
لو يصحو ليل الأحزان
و خشوعاً في كل دعاء
يسعى لعلو الإيمان
ترنيماً في كل حداء
من أجل نماء الإنسان
من أجل بقاء الإنسان
من أجل إخاء الإنسان
المرأة النخلة
لا اذكر
كنت انا يوما طفلا يحبو
لا اذكر كنت انا شيئا.. بل قل شبحا يمشي يكبو
قد اذكر لي سنوات ست
ولبضع شهور قد تربو
أتفاعل في كل الاشياء
اتساءل عن معنى الاسماء
والنفس الطفلة كم تشتط لما تصبو
في يوما ما... ازدحمت فيه الاشياء
أُدخلنا اذكر في غرفة
لا اعرف كنت لها اسما
لكني ادركها وصفا
كبرت جسما...بهتت رسما...عظمت جوفا...بعدت سقفا
وعلى ادراج خشبية كنا نجلس صفا صفا
و الناظر جاء... وتلى قائمة الاسماء
واشار لافخرنا جسد أن كن ألفى.. كان الألفى
أتذكره.. ان جلس فمجلسه اوسع
ان قام فقامته أرفع
ان فههم فأطولنا إصبع
ولذا فينا كان الألفى
كم كان كثيرا لايفهم
لكن الناظر لايرحم
من منا خطأهُ الالفى
كنا نهديه قطع العملة والحلوى
لتقربنا منه زلفى
مضت الايام... ومضت تتبعها الاعوام
ارقاما خطتها الاقلام
انفلتت بين اصابعنا
وسياط النظارتتبعنا
واللحم لكم والعظم لنا
ومخاوفنا تكبر معنا
السوط الهاوي في الابدان ضربا...رعبا...عنفا
الباعث في كل جبان هلعا...وجعا...فزعا...خوفا
والصوت الداوي في الاآذان شتما...قذفا
نسيتنا الرحمه لو ننسى يوما رقما
او نسقط في حين حرفا
والمشهد
دوما يتكرر
وتكاد سهامي تتكسر
لكأني احرث اذ ابحر
لا شط امامي لا مرفأ
وجراحي كمصاب السكر
لا تهدأ بالا لا تفتر
********
وغدت تحرسنا الاجراس
وتكتم فينا الانفاس
وتبعثرنا فكرا حائر
للناظر منا يترأى وهما في العين له الناظر
في الفصل على الدرب وفي البيت
يشقينا القول كمثل الصمت
والصوت اذا يعلو فالموت
فانفض بداخلنا السامر
وانحسرت آمال الاتي
من وطأة آلام الحاضر
لكني اذكر في مرة
من خلف عيون الرقباء
كنا ثلة...قادتها الحيرة ذات مساء
للشاطيء في يوما ما
اذ قامت في الضفة نخلة
تتعالى رغم الانواء
تتراقص في وجه الماء
فاذا من قلتنا قلة
برمي الاحجار الى أعلى
نرمي حجراً... تلقي ثمرأً
نرمي حجراً... تلقي ثمرأً
حجراً... ثمرا... حجراً... ثمراً
مقدار قساوتنا معطاء
يا روعة هاتيك النخلة
كنا نرنو كانت تدنو وبنا تحنو
تهتز ومافتأت جزلى
من ذاك الحين وانا مفتون بالنخلة
والحب لها و ليوم الدين
(2)
مضت السنوات و لها في قلبي خطرات
صارت عندي مثلاً أعلى
يجذبني الدرس إذا دارت القصة فيه عن نخلة
و يظل بقلبي يترنم
الوحي الهاتف يا مريم
أن هزي جذع النخلة
في أروع لحظة ميلاد
خُطت في الأرض لها دولة
و مضت الأيام .. جفت صحف رفعت أقلام
فإذا أيام الدرس المرة مقضية
و بدأنا نبحث ساعتها عن وهم يدعى الحرية
كانت حلماً راودني و النفس صبية
تتعشق لو تغدو يوماً نفساً راضية مرضية
تتنسم أرج الحرية
و كدت أُساق إلى الإيمان
أن الإنسان قد أُوجد داخل قضبان
و البعض على البعض السجان
في سجن يبدو أبديا
فالناظر موجود في كل زمان و مكان
فتهيأ لي أن تتهيأ أخرى للطوفان
و أنا إذ أمشي أتعثر
لكأني أحرث إذ أُبحر
لا شط أمامي لا مرفأ
جراحي كمصاب السكر
لا تهدأ بالاً لا تفتر
لا توقف نزفاً لا تشفى
************
أعوام تغرب عن عمري و أنا أكبر
لأفتش عن ضلعي الأيسر
و تظل جراحي مبتلة
تتعهد قلبي بالسقيا
أتطلع لامرأة نخلة
تحمل عني ثقل الدنيا
تمنحني معنى أن أحيا
أتطلع لامرأة نخلة
لتجنب أقدامي الذلة
و ذات مساء و بلا ميعاد كان الميلاد
و تلاقينا ما طاب لنا من عرض الأرض تساقينا
و تعارفنا ... و تدانينا ... و تآلفنا ... و تحالفنا
لعيون الناس تراءينا
لا يُعرف من يدنو جفنا منا و من يعلو عينا
و تشاركنا ... و تشابكنا
كخطوط الطول إذا التفت بخطوط العرض
كوضوء سنته اندست في جوف الفرض
كانت قلباً و هوانا العرق فكنت الأرض
و أنا ظمأن جادتني حباً و حنان
اروتني دفاً و أمان
كانت نخلة تتعالى فوق الأحزان
وتطل على قلبي حبلى
بالأمل الغض الريان
و تظل بأعماقي قبلة
تدفعني نحوالإيمان
كانت لحناً عبر الأزمان
يأتيني من غور التاريخ
يستعلي فوق المريخ
صارت تملأني في صمتي
و إذا حدثت أحس لها ترنيمة سعد في صوتي
أتوجس فيها إكسيرا
أبداً يحيني من صمتي
و بذات مساء و بلا ميعاد أو وعد
إذ كان لقاء الشوق يشد من الأيدي
فتوقف نبض السنوات
في أقسى أطول لحظات
تتساقط بعض الكلمات
تنفرط كحبات العقد
فكان وداع دون دموع كان بكاء
لا فارق أجمل ما عندي
و كان قضاء أن تمضي
أن أبقى وحدي
لكني باق في عهدي
فهواها قد أضحى قيدي
و بدت سنوات تلاقينا من قصر في عمرهلال
لقليل لوح في الآفاق
كظلال سحاب رحال
كندى الأشجار على الأوراق
يتلاشى عند الإشراق
لكنا رغم تفرقنا
يجمعنا شيءٌ في الأعماق
نتلاقى دوماً في استغراق
في كل حكايا الأبطال
نتلاقى مثل الأشواق
تستبق بليل العشاق
نتلاقى في كل سؤال يبدو بعيون الأطفال
و لئن ذهبت سأكون لها و كما قالت
فبقلبي أبداً ما زالت
ريحاً للغيمة تدفعها حتى تمطر
ماءً للحنطة تسقيها حتى تثمر
ريقاً للوردة ترعاها حتى تزهر
أمناً للخائف و المظلوم
عوناً للسائل والمحروم
فلئن ذهبت فلقد صارت
عندي جرحاً يوري قدحاً
يفلق صبحاً يبني صرحاً
لأكون بها إيقاعاً من كل غناء
لو يصحو ليل الأحزان
و خشوعاً في كل دعاء
يسعى لعلو الإيمان
ترنيماً في كل حداء
من أجل نماء الإنسان
من أجل بقاء الإنسان
من أجل إخاء الإنسان
ميرغني ابراهيم- المشرف العام
- عدد الرسائل : 4016
العمر : 63
الموقع : السعودية
المهنة : طبيب
الهواية : كرة القدم
تاريخ التسجيل : 04/11/2007
رد: إمرأة‘ نخلة
مشكووور
لك التحية
لك التحية
هالة الزبيدي- صاحب تختو في الجرح
- عدد الرسائل : 354
العمر : 49
الموقع : الرياض
المهنة : ربة منزل
الهواية : الاطلاع
تاريخ التسجيل : 04/11/2007
رد: إمرأة‘ نخلة
شكرا اختنا هالة علي المرور,,,
لك الود.
لك الود.
ميرغني ابراهيم- المشرف العام
- عدد الرسائل : 4016
العمر : 63
الموقع : السعودية
المهنة : طبيب
الهواية : كرة القدم
تاريخ التسجيل : 04/11/2007
رد: إمرأة‘ نخلة
مافى اروع من كده والله .............. وانشاء الله دايرين نعمل منتدى الشعر السودانى قريبا
عمر ابراهيم- صاحب أخو
- عدد الرسائل : 105
العمر : 48
الموقع : السودان الخرطوم
الهواية : الاطلاع
تاريخ التسجيل : 06/11/2007
رد: إمرأة‘ نخلة
شكرا عمر علي مرورك الدافئ ,, وما عندك مانع.
تجدنا جاهزين.
لك الود.
تجدنا جاهزين.
لك الود.
ميرغني ابراهيم- المشرف العام
- عدد الرسائل : 4016
العمر : 63
الموقع : السعودية
المهنة : طبيب
الهواية : كرة القدم
تاريخ التسجيل : 04/11/2007
أصحاب جد كوم :: المنتديات العامة :: الثقافة :: استراحة الشعر السوداني :: المكتبات :: مكتبة الشاعر محي الدين الفاتح
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد فبراير 01, 2015 9:13 am من طرف عواد عمر
» الفنان رمضان حسن
الأحد مارس 09, 2014 11:33 am من طرف عواد عمر
» مذكرات بيل كلينتون
الخميس أكتوبر 17, 2013 9:42 pm من طرف الميزر
» صور اعجبتني
السبت يونيو 15, 2013 6:10 am من طرف فاطمة
» نكات اسحابي
الإثنين يونيو 03, 2013 1:34 am من طرف محمد الساهر
» أخطر 3 شهادات عن هروب مرسى من السجن
الخميس مايو 30, 2013 10:42 pm من طرف عازة
» من روائع الشاعر جمال بخيت
الخميس مايو 30, 2013 10:18 pm من طرف عازة
» إطلاق نــار على الفريق "سـامي عنان
الخميس مايو 02, 2013 9:00 am من طرف محمد الساهر
» عاجل..أبو تريكة فى العناية المركزة
الخميس مايو 02, 2013 8:33 am من طرف محمد الساهر
» وقفة مع البافاري : مشروع أفضل فريق يقطع الكرات
الخميس مايو 02, 2013 8:21 am من طرف محمد الساهر
» 10 أطعمة تعرضك للإصابة بمرض السرطان
الخميس مايو 02, 2013 5:18 am من طرف محمد الساهر
» أسهل وأحدث 10 طرق لإنقاص وزنك في أقل من 10 دقائق
الخميس مايو 02, 2013 1:39 am من طرف عازة
» القدرات النفسيه
الخميس مايو 02, 2013 1:11 am من طرف محمد الساهر
» تنمية قدرات العقل
الخميس مايو 02, 2013 1:08 am من طرف محمد الساهر
» مصر: تطبيق الحد الأقصى والأدنى للأجور في مايو
الخميس مايو 02, 2013 12:58 am من طرف محمد الساهر
» السجن مدى الحياة لـ"بن على" و10 لوزير داخليته
الخميس مايو 02, 2013 12:38 am من طرف سيدورف
» فتح النار على باسم يوسف لاستضافته مغنيا شاذا
الخميس مايو 02, 2013 12:32 am من طرف سيدورف
» مورينيو والريال.. قصة موت معلن؟
الخميس مايو 02, 2013 12:16 am من طرف سيدورف
» رئيس برشلونة يعترف بتفوق بايرن.. وفخور بلاعبيه
الخميس مايو 02, 2013 12:12 am من طرف سيدورف
» فساتين الزفاف
الثلاثاء أبريل 30, 2013 3:22 am من طرف عازة