مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
المجذوب...شاعر المتمردين
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
المجذوب...شاعر المتمردين
وليتنى فى الزنوج ولى رباب...تميل بها خطاى وتستقيم
واجترع (المريسة) لا ابالى...واهذر لا الام ولا الوم
طليق لا تقيدنى قريش...باحساب الكرام ولا تميم
انه محمد المهدى المجذوب...شاعر مجنون..منفلت العقال..ينحدر المجذوب من قرية المجاذيب ريفى الدامر..نفس القرية التى ينحدر منها البروفسير عبدالله الطيب...لكن شتان ما بين هذا وذاك..فبينما اختار عبدالله الطيب نهج المحافظة والكتمان..اختار المجذوب نهج التمرد والتجديد..عبدالله الطيب عبارة عن (حبوبة) تحدثنا عن التاريخ بدون اى رؤية او اعتبار ..والمجذوب استوعب هذا التاريخ وعرف السلبى والايجابى ثم انتج شعرا ناضجا عكس الكثير من التمرد على القديم والتوق الى الانعتاق والتحرر..
انحاز المجذوب فى اشعاره الى المساكين والغلابه والمهمشين(انظر الديوان-القصيدة شحاذ فى الخرطوم)..
عاب المجذوب لجوئه الى ما يشبه البرج العاجى والتصاقه بطبقة محددة من الشعراء والمبدعين وبعده النسبى عن من كتب وعبر عنهم من الفقراء والغبش ...لكن هذا لا يغمطه من الفضل شيئا مادام قد التزم قضاياهم وخلدها فى شعره الرائع
وهنا حلقة شيخ يرجحن
يضرب النوبة ضربا
فتئن
وترن
ثم ترفض هديرا او تجن
الله الله
الى ان ياتى الى الارملة وايتامها فى المولد..
اما شحاذ الخرطوم فياخذ الحسنة من المحسن لكنه يعرف ان هذا المال فى الاخر هو ماله وقد نهب منه(بقدرة قادر) فلا يشعر بامتنان حقيقى تجاه المحسن المفترض..
ان عبقرية المجذوب لا تستوعبها هذه العجالة ...فاكتبوا لنا عن هذا المتمرد يرحمكم الله....
واجترع (المريسة) لا ابالى...واهذر لا الام ولا الوم
طليق لا تقيدنى قريش...باحساب الكرام ولا تميم
انه محمد المهدى المجذوب...شاعر مجنون..منفلت العقال..ينحدر المجذوب من قرية المجاذيب ريفى الدامر..نفس القرية التى ينحدر منها البروفسير عبدالله الطيب...لكن شتان ما بين هذا وذاك..فبينما اختار عبدالله الطيب نهج المحافظة والكتمان..اختار المجذوب نهج التمرد والتجديد..عبدالله الطيب عبارة عن (حبوبة) تحدثنا عن التاريخ بدون اى رؤية او اعتبار ..والمجذوب استوعب هذا التاريخ وعرف السلبى والايجابى ثم انتج شعرا ناضجا عكس الكثير من التمرد على القديم والتوق الى الانعتاق والتحرر..
انحاز المجذوب فى اشعاره الى المساكين والغلابه والمهمشين(انظر الديوان-القصيدة شحاذ فى الخرطوم)..
عاب المجذوب لجوئه الى ما يشبه البرج العاجى والتصاقه بطبقة محددة من الشعراء والمبدعين وبعده النسبى عن من كتب وعبر عنهم من الفقراء والغبش ...لكن هذا لا يغمطه من الفضل شيئا مادام قد التزم قضاياهم وخلدها فى شعره الرائع
وهنا حلقة شيخ يرجحن
يضرب النوبة ضربا
فتئن
وترن
ثم ترفض هديرا او تجن
الله الله
الى ان ياتى الى الارملة وايتامها فى المولد..
اما شحاذ الخرطوم فياخذ الحسنة من المحسن لكنه يعرف ان هذا المال فى الاخر هو ماله وقد نهب منه(بقدرة قادر) فلا يشعر بامتنان حقيقى تجاه المحسن المفترض..
ان عبقرية المجذوب لا تستوعبها هذه العجالة ...فاكتبوا لنا عن هذا المتمرد يرحمكم الله....
معاوية علي الشفيع- صاحب تختو في الجرح
- عدد الرسائل : 345
العمر : 44
المهنة : لاعب كرةقدم متقاعد
الهواية : ممارسة الطب
تاريخ التسجيل : 06/11/2007
رد: المجذوب...شاعر المتمردين
هاك دي يا معاوية لما افضي ليك.
رقصة الحمامة
محمد المهدي المجذوب
فَرْحةٌ زفّها الغناءُ فزافتْ، نغماً ذا ضفائرٍ
يتثنّى
عريتْ تحت ثوبِها نشرتْ منه شراعاً طوى فراراً وسجنا
أمسكتْ منه طائراً خافقَ الريشِ رهيناً براحتيها مُرِنّا
كم روتْ فيه كيف تشتاق في الليل وشادي عبيرها كيف حنّا
فالثمي كلَّ خفقةٍ لكِ في روحي ونُثّي من شَهدها ما استكنّا
لوعةٌ لا تزال أندى من الدمع وأحلى من الصباح وأغنى
واستحرّ الغرامُ دارت بها الأرضُ تلاقتْ بها المنى واقتتلنا
الزمامُ الصبيحُ طَوقُ نجاتي كم دعاني بَريقُه ثم ضنّا
حُبُّها خالد وقصّتُها الأولى جمالٌ على جمالٍ تجنّى
ويحَ ثوبٍ تلمّه وتُداريه ونهدٍ رمى القناعَ وعنّا
قمرٌ يشرئبُّ خلف الغمامات، رِدفٌ على النسائم طنّا
رمقتْني رمقتُها تبذل الحسنَ عطاءً بلا ابتذالٍ، ومَنَّا
وفَراشي يُلامسُ البُرعُمَ القادح يَنْدى به الجمالُ المغنَّى
جاءكِ الموسمُ الخصيبُ وكم أعددتِ سحراً لشاهديهِ مِفَنّا
وتهادى الحَمامُ في دارةِ العُرسِ ورجعُ الغناءِ بَاحَ ورنّا
ونفى عنّيَ القيودَ بما يُرقِصُ دُفّاً على اصطفاقٍ ووَنّا
وابتراقُ النضارِ في الشَّعَرِ المضفورِ برقُ الخريفِ شال وضَنَّا
مَزَجَ البِشْرَ بالحياءِ فما استرفد يوماً بسِحرهِ أو تدنَّى
قطرةٌ شمسُها تَشمّرُ للإحسان صانتْ وِدادنا حين صُنَّا
طهّرتْنا السياطُ والدمُ قُرْبَانٌ ولم نبْغِ أجرَهُ حين دِنّا
أنا في حُبّها الغنيُّ عن الأيام إنْساً إذا غدرنَ وجِنَّا
فاروِ يا ليلُ عن خرائدنا الطُّهْرَ وخُذْ عفّةَ الكواكبِ عنّا
إن شربنا فما غَفلْنا مَعَ السُّكْرِ، خَشَعْنا في ناره وابتهلنا
حسبُك الرقصُ كالعبير الذي أحيا وحيّا مُشاهديه وهَنّا
وتَولّتْ «تاجوجُ» كِبراً مع الأسرارِ عصماءَ والمحَلّقُ جُنّا
****
قيل استقلّ بنو السودانِ وابتدروا
يُشيّدون مع البانين بنيانا
وما وجدتُ لهم في النيل من وطنٍ
إلا التفرّقَ والعدوان أوطانا
مُلوّحين بأعلامٍ مُزيّفةٍ
تذوب كالشفق الغربيِّ ألوانا
إن قلتُ يا قومُ خلّوا القيدَ وانطلقوا
قالوا: أتملك للأصوات أثمانا؟
وليس رأيُكَ ذا مالٍ وما ضمنتْ
لكَ الأجانبُ أموالاً وأعوانا
****
القومُ تحت ظلال النيلِ في سَمَرٍ
حلوٍ تبسّمَ في الأضواء نشوانا
الخمرُ تسهر والأكوابُ غافيةٌ
حيناً وتصحو على الشادين أحيانا
وفي الخميلة تحت الليلِ نائمةً
سيّارةٌ لمعتْ كالنجم نعسانا
أنثى تُقصّر فستاناً يغالبه
حسنٌ رويٌّ يردّ الصبَّ ظمآنا
تختال تِيهاً وتمشي غيرَ حافلةٍ
ببائسٍ يتملّى الحسنَ عُريانا
ما أكذبَ الفجرَ لما جاء مبتسماً
مثلَ البغيِّ تُريكَ الوصَل هِجرانا
هل كنتُ أحلم بالأوطان آمنةً
وبالعدالة في النيلَيْن قرآنا
حسبتُ أن جلاءَ الجندِ يعقبهُ
صبحٌ ألاقي به السودانَ سُودانا
ولا أزال وبي قيدٌ أُنازعهُ
ليلاً وغاباً لدى روحي وثُعبانا
هاتوا سوى الصبرِ سلواناً فما وجدتْ
نفسي الحزينةُ عند الصبرِ سلوانا
يا قاتلَ اللهُ أياماً صحبتُ لها
صبراً جريئاً على الجُلّى وإيمانا
لا يعرف العدلَ إلا الفكرُ في يدهِ
سيفٌ يصول على الطغيان طغيانا
وفي المساجد كم أبصرتُ من وثنٍ
يُفرّق الدينَ دينَ اللهِ أديانا
يُصيّر الزهدَ أطماعاً، ومن عجبٍ
أن يصبحَ الزهدُ بالأطماع سكرانا
أغوى ذوي العلمِ، باسوا رجلَه وسعَوْا
يُقرّبون له السودانَ قُربانا
كان المطيّةَ للكفّار يحملهم
طوعاً تُقلّد صلباناً وأرسانا
إن المقابرَ في السودان مُثمرةٌ
نخلاً ونخلاً وأقطاناً وأقطانا
إنْ قلتُ أسكتُ قالوا ضاع منطقُهُ
وباع بالعيش، لا يُغنيه، أوطانا
وإن نطقتُ فلا ربٌّ يحاسبني
ربٌّ من الناس أعيا اللهَ كفرانا
بالأمس قال أنا الساعي لأنقذَكمْ
وعاد يُلبسنا الأقيادَ ألوانا
كم غيّرَ الحكمُ قِدّيساً وصيّرهُ
من سكرة الحُكمِ بعد الصحوِ شيطانا
فإنْ يكن عملُ الأحزابِ بهتانا
فلم يكن دمُنا االمسفوكُ بهتانا
وكيف هان عليهم أنهم نَفَرٌ
لا يحفلون بهذا الشعب إن هانا؟
(لو كنتُ من مازنٍ لم تستبح إبلي
بنو اللقيطةِ من ذُهْل بنِ شيبانا)(1)
إني لأعلم أن الصدقَ مهلكةٌ
فلنَلقَ يا نفسُ هولَ الصدقِ شجعانا
أَوْرقْ بعودكَ ساقينا وغنِّ لنا
(بانَ الخليطُ ولوطُووِعْتُ ما بانا)(2)
يا شعبُ! شعبيَ من ذلّ ومسكنةٍ
وقد تحطّم أرواحاً وأبدانا
لقد سعينا وما نُجزَى على عملٍ
إلا كفافاً نُقاسيه وإهوانا
لبّثْ قليلاً فعند الليلِ خابيةٌ
وسوف نشرب حتى الموتِ أضغانا
إن القيامةَ أشراطٌ وقد ظهرتْ
وأرهفَ الصُّورُ في السودان آذانا
رقصة الحمامة
محمد المهدي المجذوب
فَرْحةٌ زفّها الغناءُ فزافتْ، نغماً ذا ضفائرٍ
يتثنّى
عريتْ تحت ثوبِها نشرتْ منه شراعاً طوى فراراً وسجنا
أمسكتْ منه طائراً خافقَ الريشِ رهيناً براحتيها مُرِنّا
كم روتْ فيه كيف تشتاق في الليل وشادي عبيرها كيف حنّا
فالثمي كلَّ خفقةٍ لكِ في روحي ونُثّي من شَهدها ما استكنّا
لوعةٌ لا تزال أندى من الدمع وأحلى من الصباح وأغنى
واستحرّ الغرامُ دارت بها الأرضُ تلاقتْ بها المنى واقتتلنا
الزمامُ الصبيحُ طَوقُ نجاتي كم دعاني بَريقُه ثم ضنّا
حُبُّها خالد وقصّتُها الأولى جمالٌ على جمالٍ تجنّى
ويحَ ثوبٍ تلمّه وتُداريه ونهدٍ رمى القناعَ وعنّا
قمرٌ يشرئبُّ خلف الغمامات، رِدفٌ على النسائم طنّا
رمقتْني رمقتُها تبذل الحسنَ عطاءً بلا ابتذالٍ، ومَنَّا
وفَراشي يُلامسُ البُرعُمَ القادح يَنْدى به الجمالُ المغنَّى
جاءكِ الموسمُ الخصيبُ وكم أعددتِ سحراً لشاهديهِ مِفَنّا
وتهادى الحَمامُ في دارةِ العُرسِ ورجعُ الغناءِ بَاحَ ورنّا
ونفى عنّيَ القيودَ بما يُرقِصُ دُفّاً على اصطفاقٍ ووَنّا
وابتراقُ النضارِ في الشَّعَرِ المضفورِ برقُ الخريفِ شال وضَنَّا
مَزَجَ البِشْرَ بالحياءِ فما استرفد يوماً بسِحرهِ أو تدنَّى
قطرةٌ شمسُها تَشمّرُ للإحسان صانتْ وِدادنا حين صُنَّا
طهّرتْنا السياطُ والدمُ قُرْبَانٌ ولم نبْغِ أجرَهُ حين دِنّا
أنا في حُبّها الغنيُّ عن الأيام إنْساً إذا غدرنَ وجِنَّا
فاروِ يا ليلُ عن خرائدنا الطُّهْرَ وخُذْ عفّةَ الكواكبِ عنّا
إن شربنا فما غَفلْنا مَعَ السُّكْرِ، خَشَعْنا في ناره وابتهلنا
حسبُك الرقصُ كالعبير الذي أحيا وحيّا مُشاهديه وهَنّا
وتَولّتْ «تاجوجُ» كِبراً مع الأسرارِ عصماءَ والمحَلّقُ جُنّا
****
قيل استقلّ بنو السودانِ وابتدروا
يُشيّدون مع البانين بنيانا
وما وجدتُ لهم في النيل من وطنٍ
إلا التفرّقَ والعدوان أوطانا
مُلوّحين بأعلامٍ مُزيّفةٍ
تذوب كالشفق الغربيِّ ألوانا
إن قلتُ يا قومُ خلّوا القيدَ وانطلقوا
قالوا: أتملك للأصوات أثمانا؟
وليس رأيُكَ ذا مالٍ وما ضمنتْ
لكَ الأجانبُ أموالاً وأعوانا
****
القومُ تحت ظلال النيلِ في سَمَرٍ
حلوٍ تبسّمَ في الأضواء نشوانا
الخمرُ تسهر والأكوابُ غافيةٌ
حيناً وتصحو على الشادين أحيانا
وفي الخميلة تحت الليلِ نائمةً
سيّارةٌ لمعتْ كالنجم نعسانا
أنثى تُقصّر فستاناً يغالبه
حسنٌ رويٌّ يردّ الصبَّ ظمآنا
تختال تِيهاً وتمشي غيرَ حافلةٍ
ببائسٍ يتملّى الحسنَ عُريانا
ما أكذبَ الفجرَ لما جاء مبتسماً
مثلَ البغيِّ تُريكَ الوصَل هِجرانا
هل كنتُ أحلم بالأوطان آمنةً
وبالعدالة في النيلَيْن قرآنا
حسبتُ أن جلاءَ الجندِ يعقبهُ
صبحٌ ألاقي به السودانَ سُودانا
ولا أزال وبي قيدٌ أُنازعهُ
ليلاً وغاباً لدى روحي وثُعبانا
هاتوا سوى الصبرِ سلواناً فما وجدتْ
نفسي الحزينةُ عند الصبرِ سلوانا
يا قاتلَ اللهُ أياماً صحبتُ لها
صبراً جريئاً على الجُلّى وإيمانا
لا يعرف العدلَ إلا الفكرُ في يدهِ
سيفٌ يصول على الطغيان طغيانا
وفي المساجد كم أبصرتُ من وثنٍ
يُفرّق الدينَ دينَ اللهِ أديانا
يُصيّر الزهدَ أطماعاً، ومن عجبٍ
أن يصبحَ الزهدُ بالأطماع سكرانا
أغوى ذوي العلمِ، باسوا رجلَه وسعَوْا
يُقرّبون له السودانَ قُربانا
كان المطيّةَ للكفّار يحملهم
طوعاً تُقلّد صلباناً وأرسانا
إن المقابرَ في السودان مُثمرةٌ
نخلاً ونخلاً وأقطاناً وأقطانا
إنْ قلتُ أسكتُ قالوا ضاع منطقُهُ
وباع بالعيش، لا يُغنيه، أوطانا
وإن نطقتُ فلا ربٌّ يحاسبني
ربٌّ من الناس أعيا اللهَ كفرانا
بالأمس قال أنا الساعي لأنقذَكمْ
وعاد يُلبسنا الأقيادَ ألوانا
كم غيّرَ الحكمُ قِدّيساً وصيّرهُ
من سكرة الحُكمِ بعد الصحوِ شيطانا
فإنْ يكن عملُ الأحزابِ بهتانا
فلم يكن دمُنا االمسفوكُ بهتانا
وكيف هان عليهم أنهم نَفَرٌ
لا يحفلون بهذا الشعب إن هانا؟
(لو كنتُ من مازنٍ لم تستبح إبلي
بنو اللقيطةِ من ذُهْل بنِ شيبانا)(1)
إني لأعلم أن الصدقَ مهلكةٌ
فلنَلقَ يا نفسُ هولَ الصدقِ شجعانا
أَوْرقْ بعودكَ ساقينا وغنِّ لنا
(بانَ الخليطُ ولوطُووِعْتُ ما بانا)(2)
يا شعبُ! شعبيَ من ذلّ ومسكنةٍ
وقد تحطّم أرواحاً وأبدانا
لقد سعينا وما نُجزَى على عملٍ
إلا كفافاً نُقاسيه وإهوانا
لبّثْ قليلاً فعند الليلِ خابيةٌ
وسوف نشرب حتى الموتِ أضغانا
إن القيامةَ أشراطٌ وقد ظهرتْ
وأرهفَ الصُّورُ في السودان آذانا
ميرغني ابراهيم- المشرف العام
- عدد الرسائل : 4016
العمر : 64
الموقع : السعودية
المهنة : طبيب
الهواية : كرة القدم
تاريخ التسجيل : 04/11/2007
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد فبراير 01, 2015 9:13 am من طرف عواد عمر
» الفنان رمضان حسن
الأحد مارس 09, 2014 11:33 am من طرف عواد عمر
» مذكرات بيل كلينتون
الخميس أكتوبر 17, 2013 9:42 pm من طرف الميزر
» صور اعجبتني
السبت يونيو 15, 2013 6:10 am من طرف فاطمة
» نكات اسحابي
الإثنين يونيو 03, 2013 1:34 am من طرف محمد الساهر
» أخطر 3 شهادات عن هروب مرسى من السجن
الخميس مايو 30, 2013 10:42 pm من طرف عازة
» من روائع الشاعر جمال بخيت
الخميس مايو 30, 2013 10:18 pm من طرف عازة
» إطلاق نــار على الفريق "سـامي عنان
الخميس مايو 02, 2013 9:00 am من طرف محمد الساهر
» عاجل..أبو تريكة فى العناية المركزة
الخميس مايو 02, 2013 8:33 am من طرف محمد الساهر
» وقفة مع البافاري : مشروع أفضل فريق يقطع الكرات
الخميس مايو 02, 2013 8:21 am من طرف محمد الساهر
» 10 أطعمة تعرضك للإصابة بمرض السرطان
الخميس مايو 02, 2013 5:18 am من طرف محمد الساهر
» أسهل وأحدث 10 طرق لإنقاص وزنك في أقل من 10 دقائق
الخميس مايو 02, 2013 1:39 am من طرف عازة
» القدرات النفسيه
الخميس مايو 02, 2013 1:11 am من طرف محمد الساهر
» تنمية قدرات العقل
الخميس مايو 02, 2013 1:08 am من طرف محمد الساهر
» مصر: تطبيق الحد الأقصى والأدنى للأجور في مايو
الخميس مايو 02, 2013 12:58 am من طرف محمد الساهر
» السجن مدى الحياة لـ"بن على" و10 لوزير داخليته
الخميس مايو 02, 2013 12:38 am من طرف سيدورف
» فتح النار على باسم يوسف لاستضافته مغنيا شاذا
الخميس مايو 02, 2013 12:32 am من طرف سيدورف
» مورينيو والريال.. قصة موت معلن؟
الخميس مايو 02, 2013 12:16 am من طرف سيدورف
» رئيس برشلونة يعترف بتفوق بايرن.. وفخور بلاعبيه
الخميس مايو 02, 2013 12:12 am من طرف سيدورف
» فساتين الزفاف
الثلاثاء أبريل 30, 2013 3:22 am من طرف عازة