مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
رؤساء السودان
+3
ياسر
هيثم على الشفيع
abood
7 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
رؤساء السودان
عبود
رئيس السودان الثاني
في المنصب
18 نوفمبر 1958 – 31 اكتوبر 1964
لحقه سر الختم الخليفة
القائد العام للقوات المسلحة السودانية الثاني
في المنصب
1954 – 1958
رئيس الوزراء عبد الله خليل
سبقه أحمد محمد
ولد 26 اكتوبر 1900
سواكن
توفي 8 سبتمبر 1983
الخرطوم
الجامعة الأم كلية غردون التذكارية 1917
المدرسة الحربية 1918
الوظيفة عسكري
........................................................
الانقلاب
قاد أول انقلاب عسكري بالسودان في 17 نوفمبر 1958 وكان انقلابه في الحقيقة استلاماً للسلطة من رئيس وزرائها آنذاك عبد الله خليل عندما تفاقمت الخلافات بين الأحزاب السودانية داخل نفسها وفيما بينها، وقد كانت خطوة تسليم رئيس الوزراء السلطة للجيش تعبيرا عن خلافات داخل حزبه، وخلافات مع أحزاب أخرى.
حينما استلم السلطة بارك انقلابه القادة الدينيون في ذلك الوقت لأكبر جماعتين دينيتين: السيد عبد الرحمن المهدي زعيم الأنصار، والسيد علي الميرغني زعيم طائفة الختمية. ولكن انخرط في معارضته معظم الأحزاب السودانية وقاد المعارضة السيد الصديق المهدي رئيس حزب الأمة. اتجه حكمه باتجاه التضييق على العمل الحزبي والسياسي وقد حل الأحزاب وصادر دورها. كما اتخذ سياسة فاقمت من مشكلة جنوب السودان حيث عمل على أسلمة وتعريب الجنوب قسراً.
أطاحت به ثورة أكتوبر الشعبية 1964م، وقد استجاب لضغط الجماهير بتسليم السلطة للحكومة الانتقالية التي كونتها جبهة الهيئات. توفي في سبعينيات القرن العشرين.
في 17 نوفمبر 1958 تولى الفريق إبراهيم عبود الحكم في السودان إثر انقلاب عسكري بعد أن خاضت الأحزاب السياسية أزمات لم تستطع أن تتخطاها حكومة عبد الله خليل رئيس الوزراء آنذاك. وبدأ الحكم العسكري الأول في السودان. كان السودان يواجه أزمة اقتصادية أيضًا، فقد أخفقت حكومة الأحزاب في بيع القطن السوداني الذي تراكم لعدة أعوام، وساءت حالة البلاد الاقتصادية. كذلك كانت حكومة عبدالله خليل تجري اتصالات مع الحكومة الأمريكية بشأن قبول المعونة. ولكن الحزب الاتحادي الديمقراطي كان يعارض قبول المعونة الأمريكية.
بعد أن أعلن الفريق إبراهيم عبود توليه الحكم صَرّح بأنه أنهى الجفوة المفتعلة بين مصر والسودان، كما أعلن قبوله للمعونة الأمريكية والاعتراف بالصين الشعبية.
وكان هناك خلاف بين مصر والسودان خلال فترة حكم عبد الله خليل القصيرة بسبب منطقة حلايب، وبسبب اقتسام مياه النيل وذلك في عام 1958م. وظهرت بوادر الانفراج بين الدولتين الشقيقتين بوصول عبود إلى الحكم وإعلانه عن سياسته، وقد توصل الجانبان إلى اتفاقية التزما بها ومازالت سارية المفعول
رئيس السودان الثاني
في المنصب
18 نوفمبر 1958 – 31 اكتوبر 1964
لحقه سر الختم الخليفة
القائد العام للقوات المسلحة السودانية الثاني
في المنصب
1954 – 1958
رئيس الوزراء عبد الله خليل
سبقه أحمد محمد
ولد 26 اكتوبر 1900
سواكن
توفي 8 سبتمبر 1983
الخرطوم
الجامعة الأم كلية غردون التذكارية 1917
المدرسة الحربية 1918
الوظيفة عسكري
........................................................
الانقلاب
قاد أول انقلاب عسكري بالسودان في 17 نوفمبر 1958 وكان انقلابه في الحقيقة استلاماً للسلطة من رئيس وزرائها آنذاك عبد الله خليل عندما تفاقمت الخلافات بين الأحزاب السودانية داخل نفسها وفيما بينها، وقد كانت خطوة تسليم رئيس الوزراء السلطة للجيش تعبيرا عن خلافات داخل حزبه، وخلافات مع أحزاب أخرى.
حينما استلم السلطة بارك انقلابه القادة الدينيون في ذلك الوقت لأكبر جماعتين دينيتين: السيد عبد الرحمن المهدي زعيم الأنصار، والسيد علي الميرغني زعيم طائفة الختمية. ولكن انخرط في معارضته معظم الأحزاب السودانية وقاد المعارضة السيد الصديق المهدي رئيس حزب الأمة. اتجه حكمه باتجاه التضييق على العمل الحزبي والسياسي وقد حل الأحزاب وصادر دورها. كما اتخذ سياسة فاقمت من مشكلة جنوب السودان حيث عمل على أسلمة وتعريب الجنوب قسراً.
أطاحت به ثورة أكتوبر الشعبية 1964م، وقد استجاب لضغط الجماهير بتسليم السلطة للحكومة الانتقالية التي كونتها جبهة الهيئات. توفي في سبعينيات القرن العشرين.
في 17 نوفمبر 1958 تولى الفريق إبراهيم عبود الحكم في السودان إثر انقلاب عسكري بعد أن خاضت الأحزاب السياسية أزمات لم تستطع أن تتخطاها حكومة عبد الله خليل رئيس الوزراء آنذاك. وبدأ الحكم العسكري الأول في السودان. كان السودان يواجه أزمة اقتصادية أيضًا، فقد أخفقت حكومة الأحزاب في بيع القطن السوداني الذي تراكم لعدة أعوام، وساءت حالة البلاد الاقتصادية. كذلك كانت حكومة عبدالله خليل تجري اتصالات مع الحكومة الأمريكية بشأن قبول المعونة. ولكن الحزب الاتحادي الديمقراطي كان يعارض قبول المعونة الأمريكية.
بعد أن أعلن الفريق إبراهيم عبود توليه الحكم صَرّح بأنه أنهى الجفوة المفتعلة بين مصر والسودان، كما أعلن قبوله للمعونة الأمريكية والاعتراف بالصين الشعبية.
وكان هناك خلاف بين مصر والسودان خلال فترة حكم عبد الله خليل القصيرة بسبب منطقة حلايب، وبسبب اقتسام مياه النيل وذلك في عام 1958م. وظهرت بوادر الانفراج بين الدولتين الشقيقتين بوصول عبود إلى الحكم وإعلانه عن سياسته، وقد توصل الجانبان إلى اتفاقية التزما بها ومازالت سارية المفعول
عدل سابقا من قبل abood في الخميس فبراير 11, 2010 11:56 pm عدل 1 مرات
abood- صاحب أخو
- عدد الرسائل : 169
تاريخ التسجيل : 29/08/2009
رد: رؤساء السودان
[right]
المشير عبدالرحمن محمد حسن سوار الذهب (و. 1935) الرئيس السابق للجمهورية السودانية، ورئيس مجلس أمناء منظمة الدعوة الإسلامية. استلم السلطةاثناء انتفاضة ابريل 1985 بصفته اعلى قادة الجيش وبتنسيق مع قادة الانتفاضة من احزاب ونقابات ثم قام بعمل غير مسبوق في العالم العربي إذ قام بتسليم السلطة للحكومة المنتخبة في العام التالي. إعتزل العمل السياسي وعكف على عمل الدعوة الاسلامية. كان يشغل منصب رئيس هيئه اركان الجيش السودانى ، ثم وزير الدفاع وذلك فى عهد الرئيس الاسبق جعفر نميرى ، رفض تسليم حاميه مدينه الابيض العسكريه عندما كان قائدا للحاميه عند انقلاب الرائد/ هاشم العطا عام 1971، حتى استعاد النميرى مقاليد الحكومه بعد ثلاثة أيام. [1]
..........................................................................................
نشأته
تلقى المشير سوار الذهب تعليمه العسكري في الكلية الحربية في السودان وتخرج منها عام 1955. تقلد عدّة مناصب في الجيش السوداني حتى وصل به المطاف إلى وزارة الدفاع كوزير معين. وفي ابريل من عام 1985، قاد المشير انقلابا عسكريا في السودان وتقلد رئاسة المجلس الانتقالي إلى حين قيام حكومة منتخبة. وفي بادرة لم يعهدها التاريخ العربي المعاصر، سلم المشير سوار الذهب مقاليد السلطة للحكومة الجديدة المنتخبة واعتزل العمل السياسي ليتفرغ لأعمال الدعوة الإسلامية.
انجازاته
يشغل حاليا منصب رئيس مجلس أمناء منظمة الدعوة الاسلامية في السودان، ويعود الفضل إلى تلك المؤسسة في تشييد المساجد، المستشفيات، ملاجئ الإيتام ومراكز رعاية الطفولة. حاز على جائزة الملك فيصل لخدمة الاسلام عام 2004.
مشكلة دارفور
أعلنت مجموعة من الشخصيات السياسية السودانية البارزة، برئاسة الرئيس السابق عبدالرحمن سوار الذهب، طرح مبادرة لتحقيق الوفاق والمصالحة بين القوى السياسية في الحكومة والمعارضة. وقال ممثلون عن المجموعة التي أطلقت على نفسها «هيئة توحيد الصف الوطني» ان البلاد «تمر بمنعطف خطير جراء الأحداث الداخلية، وفي مقدمها أزمة دارفور والتهديد الخارجي» بسبب قرار مجلس الأمن الرقم 1706 الداعي إلى نشر قوات دولية في الإقليم.
واعتبر الناطق باسم الهيئة وزير الدفاع السابق اللواء عثمان عبدالله، في تصريحات امس، «أن الغرب يركز على ما أسماه التآكل الإنساني والأمني داخل معسكرات اللاجئين في دارفور»، داعيا كل الأطراف إلى «اعتماد خط قومي ووطني لحل القضية حلاً جذرياً».
الى ذلك استبقت الحكومة الاجتماع المقرر عقده بين القوى السياسية المعارضة ومبعوث الامم المتحدة الى السودان يان برونك بتوجيه انتقادات عنيفة له، معتبرة أنه يطرح أفكاراً متناقضة تجعله يتجاوز «الخطوط الحمر». وقالت «ان تفويضه لا يتيح له ان يعقد لقاءات مع القوى السياسية السودانية». واضافت ان الاجتماع الذي يعتزم برونك عقده مطلع تشرين الاول (اكتوبر) المقبل مع زعماء الاحزاب لمناقشة امكان توسيع اتفاق ابوجا للسلام في دارفور «عمل يتنافى مع المهمات المكلف بها من المنظمة الدولية».
abood- صاحب أخو
- عدد الرسائل : 169
تاريخ التسجيل : 29/08/2009
رد: رؤساء السودان
جعفر نميري
رئيس السودان الخامس
في المنصب
1969 – 1985
سبقه إسماعيل الأزهري
لحقه عبد الرحمن سوار الذهب
ولد يناير 1 1930(1930-01-01)
واد نوباوي، أمدرمان، ولاية الخرطوم
توفي مايو 30, 2009 (العمر 79)
الخرطوم
الحزب السياسي Sudan Socialist Union (while in power)[1]
تحالف قوى الشعب العاملة (بعد عودته من المنفى، اندمج مع حزب المؤتمر الوطني (NCP))
.........................................................................
النشأة
ولد نميري في أم درمان عام 1930. تخرج نميري في الكلية الحربية بأم درمان عام 1952 وكانت تسمى مصنع الرجال وعرين الابطال، وحصل على الماجستير في العلوم العسكرية من الولايات المتحدة.
الحياة العسكرية والسياسية
بعد تخرجه ، مل النميري ضابطا في الجيش السوداني قبل أن يستولي على السلطة في انقلاب عسكري في مايو 1969 ، وحتى 19 يوليو 1971 وعاد للسلطة بعد دحر انقلاب الشيوعين يوم 22 يوليو 1971 وتقلد خلال الفترة رئاسته للحكومة عدداً من الحقائب الوزارية منها وزارة الخارجية بالفترة من 1970 إلى 1971، ثم وزارة التخطيط من 1971 إلى 1972.
انتخب رئيساً للجمهورية في أكتوبر 1971، وإستمر في الحكم إلى أبريل 1985. أسس و رأس حزب الاتحاد الاشتراكي الحاكم ثم مجلس الوزراء ثم وزير لجميع الوزارات وأوكل المهام وقتئذ لوكلاء الوزارات لحين حضور الوزير. وبعد الانتفاضة الشعبية في أبريل 1985 لجأ سياسياً إلى مصر قادما اليها من الولايات المتحدة في الفترة من 1985 إلى 2000 حيث عاد إلى السودان في عام 2000.
عهده
قام أثناء فتره حكمة بعام 1983 بتقسيم الجنوب الذي كان ولاية واحدة إلى ثلاث ولايات (هي أعالي النيل وبحر الغزال والإستوائية) وذلك تلبية لرغبة بعض الجنوبيين خاصة جوزيف لاغو الذي كان يخشى من سيطرة قبيلة الدينكا على مقاليد الأمور في الجنوب، وكان أبيل ألير نائب الرئيس النميري من قبيلة الدينكا، وكان مسيطراً على جميع أمور الجنوب. ويذكر أن اتفاقية أديس أبابا تنص على جعل الجنوب ولاية واحدة، ولهذا أعتبر البعض تصرفه بمثابة إلغاء لاتفاقية أديس أبابا.
ومع إن عهده الذي دام 16 سنة كان قد عرف أطول هدنة بين المتمردين والحكومة المركزية بالخرطوم دامت 11 عاماً، فإنه عرف أيضاً ظهور الحركة الشعبية وجناحها العسكري الجيش الشعبي لتحرير السودان، كما عرف بروز جون قرنق أبرز زعماء المتمردين وشهدت الحرب الأهلية في عهده فصولاً دامية. كما شهد صراعات حول السلطة مختلفة منها المدنيةوالمسلحة وأشهرها الحركات المسلحة كانت حركة المقدم حسن حسين والذي أعدمه النظام كما شهد، أيضاً أشهر الانقلابات وهو انقلاب هاشم العطا الذى كان مدعوما من الحزب الشيوعي وأطلق على الانقلاب الحركة التصحيحة حسب رأي منفذوه. توفي يوم السبت الموافق 30 مايو 2009 بعد صراع طويل مع المرض.
رئيس السودان الخامس
في المنصب
1969 – 1985
سبقه إسماعيل الأزهري
لحقه عبد الرحمن سوار الذهب
ولد يناير 1 1930(1930-01-01)
واد نوباوي، أمدرمان، ولاية الخرطوم
توفي مايو 30, 2009 (العمر 79)
الخرطوم
الحزب السياسي Sudan Socialist Union (while in power)[1]
تحالف قوى الشعب العاملة (بعد عودته من المنفى، اندمج مع حزب المؤتمر الوطني (NCP))
.........................................................................
النشأة
ولد نميري في أم درمان عام 1930. تخرج نميري في الكلية الحربية بأم درمان عام 1952 وكانت تسمى مصنع الرجال وعرين الابطال، وحصل على الماجستير في العلوم العسكرية من الولايات المتحدة.
الحياة العسكرية والسياسية
بعد تخرجه ، مل النميري ضابطا في الجيش السوداني قبل أن يستولي على السلطة في انقلاب عسكري في مايو 1969 ، وحتى 19 يوليو 1971 وعاد للسلطة بعد دحر انقلاب الشيوعين يوم 22 يوليو 1971 وتقلد خلال الفترة رئاسته للحكومة عدداً من الحقائب الوزارية منها وزارة الخارجية بالفترة من 1970 إلى 1971، ثم وزارة التخطيط من 1971 إلى 1972.
انتخب رئيساً للجمهورية في أكتوبر 1971، وإستمر في الحكم إلى أبريل 1985. أسس و رأس حزب الاتحاد الاشتراكي الحاكم ثم مجلس الوزراء ثم وزير لجميع الوزارات وأوكل المهام وقتئذ لوكلاء الوزارات لحين حضور الوزير. وبعد الانتفاضة الشعبية في أبريل 1985 لجأ سياسياً إلى مصر قادما اليها من الولايات المتحدة في الفترة من 1985 إلى 2000 حيث عاد إلى السودان في عام 2000.
عهده
قام أثناء فتره حكمة بعام 1983 بتقسيم الجنوب الذي كان ولاية واحدة إلى ثلاث ولايات (هي أعالي النيل وبحر الغزال والإستوائية) وذلك تلبية لرغبة بعض الجنوبيين خاصة جوزيف لاغو الذي كان يخشى من سيطرة قبيلة الدينكا على مقاليد الأمور في الجنوب، وكان أبيل ألير نائب الرئيس النميري من قبيلة الدينكا، وكان مسيطراً على جميع أمور الجنوب. ويذكر أن اتفاقية أديس أبابا تنص على جعل الجنوب ولاية واحدة، ولهذا أعتبر البعض تصرفه بمثابة إلغاء لاتفاقية أديس أبابا.
ومع إن عهده الذي دام 16 سنة كان قد عرف أطول هدنة بين المتمردين والحكومة المركزية بالخرطوم دامت 11 عاماً، فإنه عرف أيضاً ظهور الحركة الشعبية وجناحها العسكري الجيش الشعبي لتحرير السودان، كما عرف بروز جون قرنق أبرز زعماء المتمردين وشهدت الحرب الأهلية في عهده فصولاً دامية. كما شهد صراعات حول السلطة مختلفة منها المدنيةوالمسلحة وأشهرها الحركات المسلحة كانت حركة المقدم حسن حسين والذي أعدمه النظام كما شهد، أيضاً أشهر الانقلابات وهو انقلاب هاشم العطا الذى كان مدعوما من الحزب الشيوعي وأطلق على الانقلاب الحركة التصحيحة حسب رأي منفذوه. توفي يوم السبت الموافق 30 مايو 2009 بعد صراع طويل مع المرض.
abood- صاحب أخو
- عدد الرسائل : 169
تاريخ التسجيل : 29/08/2009
رد: رؤساء السودان
احمد الميرغني
رئيس السودان الخامس
في المنصب
6 مايو 1986 – 30 يونيو 1989
سبقه عبد الرحمن سوار الذهب
لحقه عمر حسن البشير
ولد أغسطس 16 1941(1941-08-16)
توفي نوفمبر 2, 2008 (العمر 67)
الإسكندرية
الحزب السياسي الحزب الاتحادي الديمقراطي
الديانة الإسلام السني
.................................................................
السيرة الذاتية
السيد أحمد بن السيد علي الميرغني هو سليل عائلة السيد على الميرغني زعيم طائفة الطريقة الختمية القوية النفوذ بالسودان والشقيق الاصغر للسيد محمد عثمان الميرغني، درس في مدينة أم درمان بالمدرسة الأهلية المتوسطة والمؤتمر الثانوية، وحصل على شهادة الإقتصاد من جامعة كامبردج [1] من جامعة كامبردج بلندن بدرجة امتياز مع مرتبة الشرف (قسم الاقتصاد).
عمل سفيرا للسودان في القاهرة بمصر، ووزيرا لوزارة الخارجية السودانية بين العامي 1979 و1984 [1].
برز بقوة ونزاهة بعد تسليم الحكومة الإنتقالية بقيادة عبد الرحمن محمد حسن سوار الذهب مقاليد الحكم للحكم المدني. وهو أخو رئيس الحزب الاتحادي الديمقراطي السيد محمد عثمان بن السيد علي الميرغني، حيث اعتبر السيد أحمد الميرغني أحد قيادات الحزب الناشطين المعتدلين [1].
اتفاقية السلام
أهم الإنجازات التي حصلت بعهده كانت اتفاقية السلام في نوفمبر 1988 بأديس أبابا مابين (الحزب الإتحادي الديموقراطي) والحركة الشعبية لتحرير السودان وقد دعمت باقي القطاعات الشعبية هذا الإتفاق للسلام فيما عدا الجبهة الإسلامية بقيادة حسن الترابي. وقد نعم السودان بعلاقات أجنبية طيبة وكذلك بعلاقات دولية وقد بدأ بالعمل اجاد لإعادة وتأهيل المجتمع السوداني وأنظمة الحكم بعد 16 سنة من حكم النميري. ويعتبر النظام الذي حكم به هو آخر نظام منتخب في السودان قبل الانقلاب العسكري الذي اتى بالرئيس الحالي عمر حسن البشير إلى السلطة.
مابعد الحكم
عاد الميرغني إلى السودان في 8 نوفمبر 2001 بعد 12 عاما من النفي إلى مصر [1]. وكان أحمد الميرغني عضوا في هيئة رئاسة ملتقى أهل السودان الذي انعقد بشهر أكتوبر 2008 لحل أزمة دارفور، مع أنه لم تمكنه ظروفه الصحية من حضور المؤتمر [1].
الوفاة
توفي الميرغني بمدينة الإسكندرية بمصر بتاريخ 2 نوفمبر 2008 . وقد نقل عن القيادي بالحزب الاتحادي حسن أبو سبيب ان الميرغني الذي يشغل حاليا منصب نائب رئيس الحزب الاتحادي الديمقراطي أحد أكبر الأحزاب السياسية السودانية كان قد اجرى فحوصات طبية في ألمانيا ثم انتقل إلى الاسكندرية لفترة نقاهة حيث وافاه هناك الاجل المحتوم إثر إصابته بجلطة. وقد نعى الرئيس السوداني عمر البشير الميرغني الذي شيع يوم التالي بالمقبرة التي دفن فيها والده السيد علي الميرغني في مدينة الخرطوم بحري بالعاصمة ، ونقل جثمانه عبر طائرة رئاسية خاصة.
رئيس السودان الخامس
في المنصب
6 مايو 1986 – 30 يونيو 1989
سبقه عبد الرحمن سوار الذهب
لحقه عمر حسن البشير
ولد أغسطس 16 1941(1941-08-16)
توفي نوفمبر 2, 2008 (العمر 67)
الإسكندرية
الحزب السياسي الحزب الاتحادي الديمقراطي
الديانة الإسلام السني
.................................................................
السيرة الذاتية
السيد أحمد بن السيد علي الميرغني هو سليل عائلة السيد على الميرغني زعيم طائفة الطريقة الختمية القوية النفوذ بالسودان والشقيق الاصغر للسيد محمد عثمان الميرغني، درس في مدينة أم درمان بالمدرسة الأهلية المتوسطة والمؤتمر الثانوية، وحصل على شهادة الإقتصاد من جامعة كامبردج [1] من جامعة كامبردج بلندن بدرجة امتياز مع مرتبة الشرف (قسم الاقتصاد).
عمل سفيرا للسودان في القاهرة بمصر، ووزيرا لوزارة الخارجية السودانية بين العامي 1979 و1984 [1].
برز بقوة ونزاهة بعد تسليم الحكومة الإنتقالية بقيادة عبد الرحمن محمد حسن سوار الذهب مقاليد الحكم للحكم المدني. وهو أخو رئيس الحزب الاتحادي الديمقراطي السيد محمد عثمان بن السيد علي الميرغني، حيث اعتبر السيد أحمد الميرغني أحد قيادات الحزب الناشطين المعتدلين [1].
اتفاقية السلام
أهم الإنجازات التي حصلت بعهده كانت اتفاقية السلام في نوفمبر 1988 بأديس أبابا مابين (الحزب الإتحادي الديموقراطي) والحركة الشعبية لتحرير السودان وقد دعمت باقي القطاعات الشعبية هذا الإتفاق للسلام فيما عدا الجبهة الإسلامية بقيادة حسن الترابي. وقد نعم السودان بعلاقات أجنبية طيبة وكذلك بعلاقات دولية وقد بدأ بالعمل اجاد لإعادة وتأهيل المجتمع السوداني وأنظمة الحكم بعد 16 سنة من حكم النميري. ويعتبر النظام الذي حكم به هو آخر نظام منتخب في السودان قبل الانقلاب العسكري الذي اتى بالرئيس الحالي عمر حسن البشير إلى السلطة.
مابعد الحكم
عاد الميرغني إلى السودان في 8 نوفمبر 2001 بعد 12 عاما من النفي إلى مصر [1]. وكان أحمد الميرغني عضوا في هيئة رئاسة ملتقى أهل السودان الذي انعقد بشهر أكتوبر 2008 لحل أزمة دارفور، مع أنه لم تمكنه ظروفه الصحية من حضور المؤتمر [1].
الوفاة
توفي الميرغني بمدينة الإسكندرية بمصر بتاريخ 2 نوفمبر 2008 . وقد نقل عن القيادي بالحزب الاتحادي حسن أبو سبيب ان الميرغني الذي يشغل حاليا منصب نائب رئيس الحزب الاتحادي الديمقراطي أحد أكبر الأحزاب السياسية السودانية كان قد اجرى فحوصات طبية في ألمانيا ثم انتقل إلى الاسكندرية لفترة نقاهة حيث وافاه هناك الاجل المحتوم إثر إصابته بجلطة. وقد نعى الرئيس السوداني عمر البشير الميرغني الذي شيع يوم التالي بالمقبرة التي دفن فيها والده السيد علي الميرغني في مدينة الخرطوم بحري بالعاصمة ، ونقل جثمانه عبر طائرة رئاسية خاصة.
abood- صاحب أخو
- عدد الرسائل : 169
تاريخ التسجيل : 29/08/2009
رد: رؤساء السودان
اسماعيل الازهري
إسماعيل الأزهري (1900-1969م) رئيس وزراء السودان في الفترة 1954 - 1956 م ورئيس مجلس السيادة في الفترة 1965 - 1969 م رافع علم استقلال السودان.
ولد في بيت علم ودين، تعهده جده لأبيه السيد إسماعيل الأزهري. تلقى تعليمه الأوسط بواد مدني، كان نابهاً متفوقاً، التحق بكلية غردون عام 1917م ولم يكمل تعليمه بها. عمل بالتدريس في مدرسة عطبرة الوسطي وأم درمان، ثم ابتعث للدراسة بالجامعة الأمريكية ببيروت وعاد منها عام 1930م. عين بكلية غردون وأسس بها جمعية الآداب والمناظرة. كان ضمن الوفد الذي ذهب إلى بريطانيا عام 1919 م ليهنئها على انتصارها في الحرب العالمية الأولى.
و عندما تكون مؤتمر الخريجين انتخب أميناً عاماً له في 1937 م. تزعم حزب الأشقاء الذي كان يدعو للاتحاد مع مصر في مواجهة الدعوة لاستقلال السودان التي ينادي بها حزب الأمة. عارض تكوين المجلس الاستشاري لشمال السودان والجمعية التشريعية. تولى رئاسة الحزب الوطني الاتحادي عندما توحدت الأحزاب الاتحادية تحته. في عام 1954م. انتخب رئيساً للوزراء من داخل البرلمان وتحت تأثير الشعور المتنامي بضرورة استقلال السودان أولا وقبل مناقشة الاتحاد مع مصر، و بمساندة الحركة الاستقلالية تقدم باقتراح إعلان الاستقلال من داخل البرلمان فكان ذلك بالإجماع.
تولى منصب رئاسة مجلس السيادة بعد قيام ثورة أكتوبر 1964 م إبان الديمقراطية الثانية.
اعتقل عند قيام انقلاب مايو 1969 م بسجن كوبر وعند اشتداد مرضه نقل إلى المستشفى إلى أن توفي بها.
إسماعيل الأزهري (1900-1969م) رئيس وزراء السودان في الفترة 1954 - 1956 م ورئيس مجلس السيادة في الفترة 1965 - 1969 م رافع علم استقلال السودان.
ولد في بيت علم ودين، تعهده جده لأبيه السيد إسماعيل الأزهري. تلقى تعليمه الأوسط بواد مدني، كان نابهاً متفوقاً، التحق بكلية غردون عام 1917م ولم يكمل تعليمه بها. عمل بالتدريس في مدرسة عطبرة الوسطي وأم درمان، ثم ابتعث للدراسة بالجامعة الأمريكية ببيروت وعاد منها عام 1930م. عين بكلية غردون وأسس بها جمعية الآداب والمناظرة. كان ضمن الوفد الذي ذهب إلى بريطانيا عام 1919 م ليهنئها على انتصارها في الحرب العالمية الأولى.
و عندما تكون مؤتمر الخريجين انتخب أميناً عاماً له في 1937 م. تزعم حزب الأشقاء الذي كان يدعو للاتحاد مع مصر في مواجهة الدعوة لاستقلال السودان التي ينادي بها حزب الأمة. عارض تكوين المجلس الاستشاري لشمال السودان والجمعية التشريعية. تولى رئاسة الحزب الوطني الاتحادي عندما توحدت الأحزاب الاتحادية تحته. في عام 1954م. انتخب رئيساً للوزراء من داخل البرلمان وتحت تأثير الشعور المتنامي بضرورة استقلال السودان أولا وقبل مناقشة الاتحاد مع مصر، و بمساندة الحركة الاستقلالية تقدم باقتراح إعلان الاستقلال من داخل البرلمان فكان ذلك بالإجماع.
تولى منصب رئاسة مجلس السيادة بعد قيام ثورة أكتوبر 1964 م إبان الديمقراطية الثانية.
اعتقل عند قيام انقلاب مايو 1969 م بسجن كوبر وعند اشتداد مرضه نقل إلى المستشفى إلى أن توفي بها.
abood- صاحب أخو
- عدد الرسائل : 169
تاريخ التسجيل : 29/08/2009
رد: رؤساء السودان
عمر البشير
رئيس السودان
الحالي
تولى المنصب
30 يونيو 1989
نائب الرئيس سلڤا كير ميارديت
علي عثمان طه
سبقه أحمد الميرغني
ولد 1 يناير 1944 (1944-01-01) (age 66)
حوش بانقا, شندي, السودان
الحزب السياسي المؤتمر الوطني (السودان)
الزوج فاطمة خالد
وداد
الديانة الإسلام
..............................................................
النشأة
ولد الفريق البشير في قرية حوش بانقا إحدى قرى ريف شندي في ولاية النيل. التحق للدراسة في الكلية الحربية السودانية، وتخرج فيها. والتحق بكلية القادة والأركان وحصل على درجة الماجستير في العلوم العسكرية، كما حصل على ماجستير علوم عسكرية أخرى من ماليزيا. ثم أُخير لحضور دورة الحرب العليا بأكاديمية ناصر العسكرية بجمهورية مصر العربية. وقد عمل عمر البشير عقب تخرجه من الكلية الحربية ضابطاً بالقوات المسلحة السودانية.
الحياة العسكرية
عمل في مواقع عسكرية مختلفة، منها المناطق الجنوبية. وفي 30 يونيو 1989 م قاد البشير ثورة وأعلن قيام حكومة ثورة الإنقاذ الوطني ، وأصبح البشير رئيساً لمجلس قيادة ثورة الإنقاذ الوطني، ورئيساً للوزراء ووزيراً للدفاع وقائد عاماً للقوات المسلحة. وحل البرلمان والأحزاب السياسية، كم أعلنت حالة الطوارئ وعطلت الصحف، ثم حل مجلس قيادة الثورة ونقل أعضاءه لوظائف أخرى. وفي 16 أكتوبر 1993 م أصبح عمر البشير رئيساً للجمهورية. ثم فاز البشير في الانتخابات الرئاسية. وحلاً لمشكلة توزيع السلطات اختار النظام الاتحادي (الفيدرالي) لحل هذه المشكلة.
الحياة السياسية
إهتم البشير بمشكلة حركة التمرد في الجنوب ، فوقع في أبريل 1997 م اتفاقية للسلام مع سبعة فصائل متمردة، إلا أن كاربينو بول رئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان، والمنشق عن جون قرنق، تنصل من الاتفاقية في بداية عام 1998 م.
وقد تبنت حكومة البشير بمساعدة حسن الترابي الزعيم الديني تطبيق الشريعة الإسلامية. وعملت حكومة البشير إلى زيادة الرقعة الزراعية وتحسين الزراعة ، وإنشاء الطرق، والتنقيب عن النفط بهدف تصديره للخارج، لتوفير العملات الأجنبية اللازمة للبلاد. كما توسعت الحكومة في التعليم الجامعي. وكان البشير قد وقف بجانب العراق في عملية غزوه للكويت مما سبب استياء بعض الدول العربية، ويحاول الرئيس السوداني عمر البشير تحسين العلاقات مع هذه الدول.
رئيس السودان
الحالي
تولى المنصب
30 يونيو 1989
نائب الرئيس سلڤا كير ميارديت
علي عثمان طه
سبقه أحمد الميرغني
ولد 1 يناير 1944 (1944-01-01) (age 66)
حوش بانقا, شندي, السودان
الحزب السياسي المؤتمر الوطني (السودان)
الزوج فاطمة خالد
وداد
الديانة الإسلام
..............................................................
النشأة
ولد الفريق البشير في قرية حوش بانقا إحدى قرى ريف شندي في ولاية النيل. التحق للدراسة في الكلية الحربية السودانية، وتخرج فيها. والتحق بكلية القادة والأركان وحصل على درجة الماجستير في العلوم العسكرية، كما حصل على ماجستير علوم عسكرية أخرى من ماليزيا. ثم أُخير لحضور دورة الحرب العليا بأكاديمية ناصر العسكرية بجمهورية مصر العربية. وقد عمل عمر البشير عقب تخرجه من الكلية الحربية ضابطاً بالقوات المسلحة السودانية.
الحياة العسكرية
عمل في مواقع عسكرية مختلفة، منها المناطق الجنوبية. وفي 30 يونيو 1989 م قاد البشير ثورة وأعلن قيام حكومة ثورة الإنقاذ الوطني ، وأصبح البشير رئيساً لمجلس قيادة ثورة الإنقاذ الوطني، ورئيساً للوزراء ووزيراً للدفاع وقائد عاماً للقوات المسلحة. وحل البرلمان والأحزاب السياسية، كم أعلنت حالة الطوارئ وعطلت الصحف، ثم حل مجلس قيادة الثورة ونقل أعضاءه لوظائف أخرى. وفي 16 أكتوبر 1993 م أصبح عمر البشير رئيساً للجمهورية. ثم فاز البشير في الانتخابات الرئاسية. وحلاً لمشكلة توزيع السلطات اختار النظام الاتحادي (الفيدرالي) لحل هذه المشكلة.
الحياة السياسية
إهتم البشير بمشكلة حركة التمرد في الجنوب ، فوقع في أبريل 1997 م اتفاقية للسلام مع سبعة فصائل متمردة، إلا أن كاربينو بول رئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان، والمنشق عن جون قرنق، تنصل من الاتفاقية في بداية عام 1998 م.
وقد تبنت حكومة البشير بمساعدة حسن الترابي الزعيم الديني تطبيق الشريعة الإسلامية. وعملت حكومة البشير إلى زيادة الرقعة الزراعية وتحسين الزراعة ، وإنشاء الطرق، والتنقيب عن النفط بهدف تصديره للخارج، لتوفير العملات الأجنبية اللازمة للبلاد. كما توسعت الحكومة في التعليم الجامعي. وكان البشير قد وقف بجانب العراق في عملية غزوه للكويت مما سبب استياء بعض الدول العربية، ويحاول الرئيس السوداني عمر البشير تحسين العلاقات مع هذه الدول.
abood- صاحب أخو
- عدد الرسائل : 169
تاريخ التسجيل : 29/08/2009
رد: رؤساء السودان
abood كتب:
وعملت حكومة البشير إلى زيادة الرقعة الزراعية وتحسين الزراعة ،
الكلام دة عندنا هنا ولا في بلد تانية ياعبود؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هيثم على الشفيع- مشرف
- عدد الرسائل : 1910
العمر : 53
الموقع : ام درمان-الثورة
تاريخ التسجيل : 23/11/2007
رد: رؤساء السودان
شكرا علي المعلومات المفيدة
ياسر- صاحب تختو في الجرح
- عدد الرسائل : 411
الموقع : الخفجي/ السعودية
الهواية : كرة القدم
تاريخ التسجيل : 07/11/2007
رد: رؤساء السودان
دا العلم عديل كده رايكم شنو .
عازة- صاحب أخو
- عدد الرسائل : 146
الموقع : السعودية
المهنة : طالبة
الهواية : الرسم
تاريخ التسجيل : 01/01/2010
رد: رؤساء السودان
يا عازة وين الكلام الانت كاتباهـو.
فاطمة- صاحب أخو
- عدد الرسائل : 151
العمر : 26
الموقع : الخفجي
المهنة : طالبة
الهواية : كل شيئ جميل
تاريخ التسجيل : 01/12/2009
رد: رؤساء السودان
عازة كتب:دا العلم عديل كده رايكم شنو .
دا العلم القديم رايك ياتو الاحلى
محمد الساهر- صاحب جد
- عدد الرسائل : 643
العمر : 27
الموقع : الخفجي/ السعودية
المهنة : طالب
الهواية : كرةالقدم
تاريخ التسجيل : 23/12/2007
رد: رؤساء السودان
كل امرئ يحتل فى السودان غير مكانه
المرء ليس بأصغريه -قلبه ولسانه-
فالمال عند بخيله والسيف عند جبانه
المرء ليس بأصغريه -قلبه ولسانه-
فالمال عند بخيله والسيف عند جبانه
معاوية علي الشفيع- صاحب تختو في الجرح
- عدد الرسائل : 345
العمر : 44
المهنة : لاعب كرةقدم متقاعد
الهواية : ممارسة الطب
تاريخ التسجيل : 06/11/2007
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد فبراير 01, 2015 9:13 am من طرف عواد عمر
» الفنان رمضان حسن
الأحد مارس 09, 2014 11:33 am من طرف عواد عمر
» مذكرات بيل كلينتون
الخميس أكتوبر 17, 2013 9:42 pm من طرف الميزر
» صور اعجبتني
السبت يونيو 15, 2013 6:10 am من طرف فاطمة
» نكات اسحابي
الإثنين يونيو 03, 2013 1:34 am من طرف محمد الساهر
» أخطر 3 شهادات عن هروب مرسى من السجن
الخميس مايو 30, 2013 10:42 pm من طرف عازة
» من روائع الشاعر جمال بخيت
الخميس مايو 30, 2013 10:18 pm من طرف عازة
» إطلاق نــار على الفريق "سـامي عنان
الخميس مايو 02, 2013 9:00 am من طرف محمد الساهر
» عاجل..أبو تريكة فى العناية المركزة
الخميس مايو 02, 2013 8:33 am من طرف محمد الساهر
» وقفة مع البافاري : مشروع أفضل فريق يقطع الكرات
الخميس مايو 02, 2013 8:21 am من طرف محمد الساهر
» 10 أطعمة تعرضك للإصابة بمرض السرطان
الخميس مايو 02, 2013 5:18 am من طرف محمد الساهر
» أسهل وأحدث 10 طرق لإنقاص وزنك في أقل من 10 دقائق
الخميس مايو 02, 2013 1:39 am من طرف عازة
» القدرات النفسيه
الخميس مايو 02, 2013 1:11 am من طرف محمد الساهر
» تنمية قدرات العقل
الخميس مايو 02, 2013 1:08 am من طرف محمد الساهر
» مصر: تطبيق الحد الأقصى والأدنى للأجور في مايو
الخميس مايو 02, 2013 12:58 am من طرف محمد الساهر
» السجن مدى الحياة لـ"بن على" و10 لوزير داخليته
الخميس مايو 02, 2013 12:38 am من طرف سيدورف
» فتح النار على باسم يوسف لاستضافته مغنيا شاذا
الخميس مايو 02, 2013 12:32 am من طرف سيدورف
» مورينيو والريال.. قصة موت معلن؟
الخميس مايو 02, 2013 12:16 am من طرف سيدورف
» رئيس برشلونة يعترف بتفوق بايرن.. وفخور بلاعبيه
الخميس مايو 02, 2013 12:12 am من طرف سيدورف
» فساتين الزفاف
الثلاثاء أبريل 30, 2013 3:22 am من طرف عازة