مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
الفنان :محمد وردي
3 مشترك
أصحاب جد كوم :: اشكال والوان :: الاغاني
صفحة 1 من اصل 1
الفنان :محمد وردي
بسم الله الرحمن الرحيم
لم أعرف كيف أبدأ في موضوع يخص هذا العملاق الذي مازل وسيزال اسمه خالداً في الموسيقى والفن
لا تكفي الكلمات في التعبير عن هذا الموسيقار والعملاق
نعم اني اتكلم عن....
العملاق محمد وردي
وسنبدأ بي نبذة تعريفية عن الأستاذ محمد وردي :
أستاذ وفنان وسياسي بارع. لا يزال يعطي ويقدم للسودان فناً سامياً
نفاخر به كل الأمم العربية والافريقية. بدأ رحلته الفنية مدرساً، ونال لقب
فنان افريقيا الأول عاش مع زملائه الشعراء اسماعيل حسن وعمر الطيب الدوش
ومحجوب شريف وصلاح أحمد إبراهيم، والجيلي عبدالمنعم وعلي عبدالقيّوم.
فكانت الروائع وكان الإبداع الحقيقي، إنه الدكتور محمد عثمان وردي الذي
يقول إنه ابن هذا الشعب السوداني ينتمي إليه ويغني له في أفراحه وأتراحه
ويشاركه في جميع مواجعه وكل الظروف التي مرت به مرت عليه، فوردي جزء من
هذا الشعب.
كان ميلاد وردي في 19 يوليو 1932م بمركز وادي حلفا عمودية صواردة وهذه هي
نفس السنة التي توفي فيها الفنان السوداني خليل فرح والفنانان أبناء عمومة
ومن قرية واحدة.
ودرس وردي المراحل الأولية في عبري والوسطى في وادي حلفا ثم التحق بمعهد
التربية بشندي حيث تخرج معلماً وعمل بمدارس حلفا وشندي وعطبرة والخرطوم
وكانت مدرسة الديوم الشرقية بالخرطوم آخر مدرسة عمل فيها وردي معلماً قبل
تقديم استقالته من التدريس في عام 1959م. وعن ذلك يقول وردي «التدريس كان
بالنسبة لي الرغبة الثانية بعد الغناء ولكن إذا خيرت بين التدريس والغناء
لفضلت الغناء وإذا خيرت بين التدريس وأي عمل آخر لفضلت التدريس واعتقد أن
الفن يعتبر أيضاً تدريساً». خاصة وأن موهبة الغناء موروثة في كل الأسرة
فوالدة وردي واخوانها وأولاد عمومتها كلهم كانوا معروفين بالغناء.
وحول أولى تجاربه مع الإذاعة يقول وردي: «عندما ظهر برنامج (في ربوع
السودان) وقتها كنت في كورس بشندي وبعد انتهاء الكورس قررت الذهاب للخرطوم
لتسجيل بعض الأغاني بالرطانة وكان ذلك في عام 1957 وأذكر عندما دخلت
الإذاعة كان ذلك يوماً من أيام شهر رمضان والتقيت بكبار المذيعين مثل
متولي عيد والخانجي وخاطر وعلي شمو وحلمي إبراهيم وأبو عاقلة يوسف فكل
هؤلاء شهدوا الاختبار الذي أجري لي فغنيت أربع ساعات وعندما فرغت سألوني
لماذا تود التسجيل لربوع السودان؟ ولماذا لا تبقى في الخرطوم؟ فأجبتهم
بأنني معلم ولا يمكن أن انتقل من مركز عملي فردوا علي قائلين هذه بسيطة
فإن محمد نور الدين قريبك وهو وزير الحكومات المحلية ويمكنه نقلك إلى أي
منطقة. فأخبروه بأن هناك موهبة فنية ونود أن تحل له المشكلة فطلب أوراقي
وخلال أسبوع التقى حسن نجيلة مسؤول التعليم بالخرطوم وقال له نود مدرسة
لهذا المعلم فرد عليه لا توجد حانة شاغرة بالمدارس فإذا أردت أن ننقله
للاقاليم يمكن لكن ليس لدينا مدرسة هنا. فرد عليه محمد نور الدين قائلاً
بسيطة يا حسن افتح له مدرسة جديدة وفعلا فتح لي فصل سنة أولى جديد بمدرسة
الديوم الشرقية والتي عملت بها لمدة عامين ومن ثم استقلت من التعليم».
وعن أول مبلغ تقاضاه من الغناء يقول وردي كان 15 جنيهاً وكانت أول حفلة أغني فيها بدار الحزب الوطني الاتحادي بالسجانة،
وعن لقائه بالشاعر اسماعيل حسن يقول وردي ان اللقاء باسماعيل حسن كان صدفة
فكان كل واحد يبحث عن الآخر عندما جئت الإذاعة اختاروا لي اسماعيل حسن
كشاعر وخليل أحمد كملحن فالتقينا الثلاثة فقدم لي اسماعيل حسن ثلاث أغنيات
«يا طير يا طائر» و«سلام منك انا آه» و«الليلة يا سمرة» ولحنها خليل أحمد
وهذه كانت بداية اللقاء. واسماعيل حسن ليس بالشاعر السهل وكانت لي معه
تجربة جميلة استمرت لسنوات طويلة فكل ما كتبه اسماعيل في أغان كان ناجحاً
وهو رجل غزير ورومانسي ويمكن أن تعطيه الفكرة فقط وتجده فجأة تقمصك ويلبس
مشاعرك أكثر منك بمعنى إذا تحدثت معه عن قصة حب لك تجده أحب محبوبتك أكثر
منك مما يجعله يعيش التجربة وجدانياً ليخرج لنا درراً.
واسماعيل حسن كان رومانسياً وعندما ظهر شعراء الواقع عمر الطيب الدوش
ومحجوب شريف وصلاح أحمد إبراهيم والجيلي عبدالمنعم عندما ظهر أولئك حاول
اسماعيل أن يقلدهم فعندما كتب الدوش «بناديها» حاول اسماعيل ان يجاريه
ولكنها لم تشبه اسماعيل ومن هنا اختلفنا واستمرت القطيعة بيننا حتى أواخر
الستينات حتي عام 1973 والتقينا بعد ذلك في أغنية «أسفاي» ولكن رغم
القطيعة لم تنقطع علاقتنا الاجتماعية والأسرية».
وعن أغنية «بناديها» والرائع عمر الدوش وحكاية الضل الوقف ما زاد وفك
الشفرة والرمزية، يقول وردي لوقمت بفك الشفرة تصبح غير رمزية لكن أقول ان
زمنها كان لابد من الرمز في هجمات الرئيس السابق جعفر محمد نميري ضد القوى
التقدمية كلها بينما جاء باسمهم إلى السلطة، ولجأ الشعراء المتمكنون آنذاك
للشعر الرمزي.
وعن رأيه في الأغنية السودانية في الوقت الراهن يقول وردي «إن الذوق لم
يتراجع ولكن تراجع الفن بمعنى أن الفن كان يسير في خط تصاعدي ولكن في عقد
العشر السنوات الأخيرة هبط هبوطاً كبيرا غير مسنود حتى بالخلفية التي كانت
موجودة بمعنى أن هناك غناء طائرا في الهواء ولا يوجد تواصل أجيال وليس له
قيمة وفي رأيي أن هناك عوامل كثيرة تدخلت منها العوامل الاقتصادية بمعنى
أنه إذا كان هناك مناسبة فرح يستعين أهل المناسبة بأربعة فنانين بقيمة
الفنان الكبير ليظلوا يتغنون لهم طوال الليل، كما أصبحت شركات الإنتاج
واحدة من عوامل هبوط الفن حيث تجد المنتج أصله جزار أو صاحب محل «صاعود»
ولا علاقة له أصلاً بالفن فشركات الانتاج هذه تشتري ساقط الكلم واللحن
واصبحت تحل حوجة بعض الفنانين للمال بشراء غناء بعض الفنانين مثلاً غناء
محمد احمد عوض ليعطوه لمحمود عبدالعزيز ويشترون غناء البلابل ليعطوه لجمال
فرفور يعني عملية كمقايضة الترمس والتمباك وهذا سقوط وهذه من الاسباب التي
جعلت الذوق العام يتراجع لكن مع مجيء الديمقراطية وحرية النقد والكلمة
والسلام والاستقرار فأنا اتوقع ازدهار الفن من جديد»
لم أعرف كيف أبدأ في موضوع يخص هذا العملاق الذي مازل وسيزال اسمه خالداً في الموسيقى والفن
لا تكفي الكلمات في التعبير عن هذا الموسيقار والعملاق
نعم اني اتكلم عن....
العملاق محمد وردي
وسنبدأ بي نبذة تعريفية عن الأستاذ محمد وردي :
أستاذ وفنان وسياسي بارع. لا يزال يعطي ويقدم للسودان فناً سامياً
نفاخر به كل الأمم العربية والافريقية. بدأ رحلته الفنية مدرساً، ونال لقب
فنان افريقيا الأول عاش مع زملائه الشعراء اسماعيل حسن وعمر الطيب الدوش
ومحجوب شريف وصلاح أحمد إبراهيم، والجيلي عبدالمنعم وعلي عبدالقيّوم.
فكانت الروائع وكان الإبداع الحقيقي، إنه الدكتور محمد عثمان وردي الذي
يقول إنه ابن هذا الشعب السوداني ينتمي إليه ويغني له في أفراحه وأتراحه
ويشاركه في جميع مواجعه وكل الظروف التي مرت به مرت عليه، فوردي جزء من
هذا الشعب.
كان ميلاد وردي في 19 يوليو 1932م بمركز وادي حلفا عمودية صواردة وهذه هي
نفس السنة التي توفي فيها الفنان السوداني خليل فرح والفنانان أبناء عمومة
ومن قرية واحدة.
ودرس وردي المراحل الأولية في عبري والوسطى في وادي حلفا ثم التحق بمعهد
التربية بشندي حيث تخرج معلماً وعمل بمدارس حلفا وشندي وعطبرة والخرطوم
وكانت مدرسة الديوم الشرقية بالخرطوم آخر مدرسة عمل فيها وردي معلماً قبل
تقديم استقالته من التدريس في عام 1959م. وعن ذلك يقول وردي «التدريس كان
بالنسبة لي الرغبة الثانية بعد الغناء ولكن إذا خيرت بين التدريس والغناء
لفضلت الغناء وإذا خيرت بين التدريس وأي عمل آخر لفضلت التدريس واعتقد أن
الفن يعتبر أيضاً تدريساً». خاصة وأن موهبة الغناء موروثة في كل الأسرة
فوالدة وردي واخوانها وأولاد عمومتها كلهم كانوا معروفين بالغناء.
وحول أولى تجاربه مع الإذاعة يقول وردي: «عندما ظهر برنامج (في ربوع
السودان) وقتها كنت في كورس بشندي وبعد انتهاء الكورس قررت الذهاب للخرطوم
لتسجيل بعض الأغاني بالرطانة وكان ذلك في عام 1957 وأذكر عندما دخلت
الإذاعة كان ذلك يوماً من أيام شهر رمضان والتقيت بكبار المذيعين مثل
متولي عيد والخانجي وخاطر وعلي شمو وحلمي إبراهيم وأبو عاقلة يوسف فكل
هؤلاء شهدوا الاختبار الذي أجري لي فغنيت أربع ساعات وعندما فرغت سألوني
لماذا تود التسجيل لربوع السودان؟ ولماذا لا تبقى في الخرطوم؟ فأجبتهم
بأنني معلم ولا يمكن أن انتقل من مركز عملي فردوا علي قائلين هذه بسيطة
فإن محمد نور الدين قريبك وهو وزير الحكومات المحلية ويمكنه نقلك إلى أي
منطقة. فأخبروه بأن هناك موهبة فنية ونود أن تحل له المشكلة فطلب أوراقي
وخلال أسبوع التقى حسن نجيلة مسؤول التعليم بالخرطوم وقال له نود مدرسة
لهذا المعلم فرد عليه لا توجد حانة شاغرة بالمدارس فإذا أردت أن ننقله
للاقاليم يمكن لكن ليس لدينا مدرسة هنا. فرد عليه محمد نور الدين قائلاً
بسيطة يا حسن افتح له مدرسة جديدة وفعلا فتح لي فصل سنة أولى جديد بمدرسة
الديوم الشرقية والتي عملت بها لمدة عامين ومن ثم استقلت من التعليم».
وعن أول مبلغ تقاضاه من الغناء يقول وردي كان 15 جنيهاً وكانت أول حفلة أغني فيها بدار الحزب الوطني الاتحادي بالسجانة،
وعن لقائه بالشاعر اسماعيل حسن يقول وردي ان اللقاء باسماعيل حسن كان صدفة
فكان كل واحد يبحث عن الآخر عندما جئت الإذاعة اختاروا لي اسماعيل حسن
كشاعر وخليل أحمد كملحن فالتقينا الثلاثة فقدم لي اسماعيل حسن ثلاث أغنيات
«يا طير يا طائر» و«سلام منك انا آه» و«الليلة يا سمرة» ولحنها خليل أحمد
وهذه كانت بداية اللقاء. واسماعيل حسن ليس بالشاعر السهل وكانت لي معه
تجربة جميلة استمرت لسنوات طويلة فكل ما كتبه اسماعيل في أغان كان ناجحاً
وهو رجل غزير ورومانسي ويمكن أن تعطيه الفكرة فقط وتجده فجأة تقمصك ويلبس
مشاعرك أكثر منك بمعنى إذا تحدثت معه عن قصة حب لك تجده أحب محبوبتك أكثر
منك مما يجعله يعيش التجربة وجدانياً ليخرج لنا درراً.
واسماعيل حسن كان رومانسياً وعندما ظهر شعراء الواقع عمر الطيب الدوش
ومحجوب شريف وصلاح أحمد إبراهيم والجيلي عبدالمنعم عندما ظهر أولئك حاول
اسماعيل أن يقلدهم فعندما كتب الدوش «بناديها» حاول اسماعيل ان يجاريه
ولكنها لم تشبه اسماعيل ومن هنا اختلفنا واستمرت القطيعة بيننا حتى أواخر
الستينات حتي عام 1973 والتقينا بعد ذلك في أغنية «أسفاي» ولكن رغم
القطيعة لم تنقطع علاقتنا الاجتماعية والأسرية».
وعن أغنية «بناديها» والرائع عمر الدوش وحكاية الضل الوقف ما زاد وفك
الشفرة والرمزية، يقول وردي لوقمت بفك الشفرة تصبح غير رمزية لكن أقول ان
زمنها كان لابد من الرمز في هجمات الرئيس السابق جعفر محمد نميري ضد القوى
التقدمية كلها بينما جاء باسمهم إلى السلطة، ولجأ الشعراء المتمكنون آنذاك
للشعر الرمزي.
وعن رأيه في الأغنية السودانية في الوقت الراهن يقول وردي «إن الذوق لم
يتراجع ولكن تراجع الفن بمعنى أن الفن كان يسير في خط تصاعدي ولكن في عقد
العشر السنوات الأخيرة هبط هبوطاً كبيرا غير مسنود حتى بالخلفية التي كانت
موجودة بمعنى أن هناك غناء طائرا في الهواء ولا يوجد تواصل أجيال وليس له
قيمة وفي رأيي أن هناك عوامل كثيرة تدخلت منها العوامل الاقتصادية بمعنى
أنه إذا كان هناك مناسبة فرح يستعين أهل المناسبة بأربعة فنانين بقيمة
الفنان الكبير ليظلوا يتغنون لهم طوال الليل، كما أصبحت شركات الإنتاج
واحدة من عوامل هبوط الفن حيث تجد المنتج أصله جزار أو صاحب محل «صاعود»
ولا علاقة له أصلاً بالفن فشركات الانتاج هذه تشتري ساقط الكلم واللحن
واصبحت تحل حوجة بعض الفنانين للمال بشراء غناء بعض الفنانين مثلاً غناء
محمد احمد عوض ليعطوه لمحمود عبدالعزيز ويشترون غناء البلابل ليعطوه لجمال
فرفور يعني عملية كمقايضة الترمس والتمباك وهذا سقوط وهذه من الاسباب التي
جعلت الذوق العام يتراجع لكن مع مجيء الديمقراطية وحرية النقد والكلمة
والسلام والاستقرار فأنا اتوقع ازدهار الفن من جديد»
ياسر- صاحب تختو في الجرح
- عدد الرسائل : 411
الموقع : الخفجي/ السعودية
الهواية : كرة القدم
تاريخ التسجيل : 07/11/2007
رد: الفنان :محمد وردي
شكرا يا ود يا ياسر علي المشاركة وماتقيف
امضاء: ابوك
امضاء: ابوك
ميرغني ابراهيم- المشرف العام
- عدد الرسائل : 4016
العمر : 64
الموقع : السعودية
المهنة : طبيب
الهواية : كرة القدم
تاريخ التسجيل : 04/11/2007
رد: الفنان :محمد وردي
لك التحية يا يسو يلا واصل
هالة الزبيدي- صاحب تختو في الجرح
- عدد الرسائل : 354
العمر : 50
الموقع : الرياض
المهنة : ربة منزل
الهواية : الاطلاع
تاريخ التسجيل : 04/11/2007
أصحاب جد كوم :: اشكال والوان :: الاغاني
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد فبراير 01, 2015 9:13 am من طرف عواد عمر
» الفنان رمضان حسن
الأحد مارس 09, 2014 11:33 am من طرف عواد عمر
» مذكرات بيل كلينتون
الخميس أكتوبر 17, 2013 9:42 pm من طرف الميزر
» صور اعجبتني
السبت يونيو 15, 2013 6:10 am من طرف فاطمة
» نكات اسحابي
الإثنين يونيو 03, 2013 1:34 am من طرف محمد الساهر
» أخطر 3 شهادات عن هروب مرسى من السجن
الخميس مايو 30, 2013 10:42 pm من طرف عازة
» من روائع الشاعر جمال بخيت
الخميس مايو 30, 2013 10:18 pm من طرف عازة
» إطلاق نــار على الفريق "سـامي عنان
الخميس مايو 02, 2013 9:00 am من طرف محمد الساهر
» عاجل..أبو تريكة فى العناية المركزة
الخميس مايو 02, 2013 8:33 am من طرف محمد الساهر
» وقفة مع البافاري : مشروع أفضل فريق يقطع الكرات
الخميس مايو 02, 2013 8:21 am من طرف محمد الساهر
» 10 أطعمة تعرضك للإصابة بمرض السرطان
الخميس مايو 02, 2013 5:18 am من طرف محمد الساهر
» أسهل وأحدث 10 طرق لإنقاص وزنك في أقل من 10 دقائق
الخميس مايو 02, 2013 1:39 am من طرف عازة
» القدرات النفسيه
الخميس مايو 02, 2013 1:11 am من طرف محمد الساهر
» تنمية قدرات العقل
الخميس مايو 02, 2013 1:08 am من طرف محمد الساهر
» مصر: تطبيق الحد الأقصى والأدنى للأجور في مايو
الخميس مايو 02, 2013 12:58 am من طرف محمد الساهر
» السجن مدى الحياة لـ"بن على" و10 لوزير داخليته
الخميس مايو 02, 2013 12:38 am من طرف سيدورف
» فتح النار على باسم يوسف لاستضافته مغنيا شاذا
الخميس مايو 02, 2013 12:32 am من طرف سيدورف
» مورينيو والريال.. قصة موت معلن؟
الخميس مايو 02, 2013 12:16 am من طرف سيدورف
» رئيس برشلونة يعترف بتفوق بايرن.. وفخور بلاعبيه
الخميس مايو 02, 2013 12:12 am من طرف سيدورف
» فساتين الزفاف
الثلاثاء أبريل 30, 2013 3:22 am من طرف عازة