مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
إبن الحاكم والفراشات
صفحة 1 من اصل 1
إبن الحاكم والفراشات
جاءت العجوزُ تحملُ إلى الْمَلِكِ أوّلَ أولادِه، وهما توءمانِ متشابهانِ وُلِدا تلكَ الساعةَ
بفارِقِ لحَظاتٍ معدودة. كان التوءمانِ في ثيابٍ متماثلة، والعجوزُ مرتبِكةً وخائفة
وأرادَت أن تغطّي مشكلتَها بالْمُزاح: احزِرْ يا مولايَ أيَّهما وُلِد قبلَ الآخر
كانت العجوز قد شَهِدَتْ ولادتَهُ هو من بطنِ أمِّه، ويحترمُها كأنها جدّتهُ، فابتسمَ لِمُزاحِها
ثم قال:أراكِ مرتبِكةً وتَمزحينَ فما المشكلة
أعطِني الأمانَ فأشرحُ المشكلة
هل أنا جبّارٌ بطّاشٌ فتطلبي الأمان؟! أخبريني بالمشكلةِ كي أحلَّه
لا أحدَ يحلُّها يا مولاي. لا أحدَ يعرِفُ أيُّ التوءمينِ ولِدَ قبلَ الآخَر، لا أنا عرفتُ ولا أمّهُ ولا الخادمات
عجباً، كيف يكونُ ذلك
المَخاضُ كانَ شاقّاً ومُربِكاً وفوجئنا بالطفلِ الثاني دونَ أن نتوقّعَه، ولو توقّعْناهُ
لأعدَدْنا ثياباً من لونٍ مختلفٍ تُميّزُه، وهكذا ألبسْناهُ ثوبَ أخيهِ كما ترى
فكّرَ الملكُ الحكيمُ لحظةً ثم قالَ يُطَمْئنُ القابلة: لا ترتبكي ولا تقلقي، رُبَّ ضارَّةٍ نافعة
كيف لا أقلقُ يا مولاي؟! أكبرُ الإخوةِ هو الذي يرثُ العرشَ- بعدَ عُمرٍ طويلٍ- ونحنُ لا نعرفُه
لا داعي لأن نعرِفَه. لا نحنُ ولا الحكماءُ الثلاثةُ الذين يساعدونني في إدارةِ المملكة
ما هدفُكَ من هذا كلِّه
لقد حاولتُ أن أكونَ عادلاً طولَ عمْري وأريدُ لخليفتي أن يكونَ أعدَل
وعندَما يكبرُ التوءمان، سأختارُ الأفضلَ منهما لِيَخلُفَني في الْمُلك
بعدَ ستِّ سنواتٍ توفّيَ الملكُ وفاةً مفاجِئة، فاجتمعَ الحكماءُ الثلاثةُ
لاختيارِ وريثِ العرشِ من الطفلين التوءمَين
على أن يبقى تحتَ وصايةِ الحكماءِ الثلاثةِ وإشرافِهم حتى يكبرَ ويصبح قادراً على الحُكم
قالَ أحدُ الحكماء: أرى أن أحدَ التوءمينِ أطولُ قليلاً من الآخَر، وأقترحُ أن نُجريَ
القُرعةَ عليهما بهذا الدينارِ الذهبيّ؛ الصورةُ للأطولِ والنقشُ للأقصر
قالَ الحكيمُ الثاني: بل نسألُ أمَّهما أيُّهما تفضّل
فقالَ الحكيمُ الثالثُ: كلاّ. نحن وحدَنا نقرّرُ شؤونَ المملكة؛ وعندي فكرةٌ أفضلُ لاختيارِ وليِّ العهد
قالَ الحكيمانِ الآخَران: إن أعجبَتنا فكرتُكَ وافقْناكَ عليها ونفّذناها في الحال
تهامسَ الحكماءُ الثلاثة، ثم أمروا فانطلقَ الطفلانِ يلعبانِ في حديقةِ
القصرِ الملكيّ، وأخذوا يراقبونَهما من النافذة
كان الطقسُ ربيعاً، والفَراشاتُ تتنقّلُ بينَ الشجَيراتِ والأزهار، وبدأ الطفلانِ يطاردانِ الفراشات
بفارِقِ لحَظاتٍ معدودة. كان التوءمانِ في ثيابٍ متماثلة، والعجوزُ مرتبِكةً وخائفة
وأرادَت أن تغطّي مشكلتَها بالْمُزاح: احزِرْ يا مولايَ أيَّهما وُلِد قبلَ الآخر
كانت العجوز قد شَهِدَتْ ولادتَهُ هو من بطنِ أمِّه، ويحترمُها كأنها جدّتهُ، فابتسمَ لِمُزاحِها
ثم قال:أراكِ مرتبِكةً وتَمزحينَ فما المشكلة
أعطِني الأمانَ فأشرحُ المشكلة
هل أنا جبّارٌ بطّاشٌ فتطلبي الأمان؟! أخبريني بالمشكلةِ كي أحلَّه
لا أحدَ يحلُّها يا مولاي. لا أحدَ يعرِفُ أيُّ التوءمينِ ولِدَ قبلَ الآخَر، لا أنا عرفتُ ولا أمّهُ ولا الخادمات
عجباً، كيف يكونُ ذلك
المَخاضُ كانَ شاقّاً ومُربِكاً وفوجئنا بالطفلِ الثاني دونَ أن نتوقّعَه، ولو توقّعْناهُ
لأعدَدْنا ثياباً من لونٍ مختلفٍ تُميّزُه، وهكذا ألبسْناهُ ثوبَ أخيهِ كما ترى
فكّرَ الملكُ الحكيمُ لحظةً ثم قالَ يُطَمْئنُ القابلة: لا ترتبكي ولا تقلقي، رُبَّ ضارَّةٍ نافعة
كيف لا أقلقُ يا مولاي؟! أكبرُ الإخوةِ هو الذي يرثُ العرشَ- بعدَ عُمرٍ طويلٍ- ونحنُ لا نعرفُه
لا داعي لأن نعرِفَه. لا نحنُ ولا الحكماءُ الثلاثةُ الذين يساعدونني في إدارةِ المملكة
ما هدفُكَ من هذا كلِّه
لقد حاولتُ أن أكونَ عادلاً طولَ عمْري وأريدُ لخليفتي أن يكونَ أعدَل
وعندَما يكبرُ التوءمان، سأختارُ الأفضلَ منهما لِيَخلُفَني في الْمُلك
بعدَ ستِّ سنواتٍ توفّيَ الملكُ وفاةً مفاجِئة، فاجتمعَ الحكماءُ الثلاثةُ
لاختيارِ وريثِ العرشِ من الطفلين التوءمَين
على أن يبقى تحتَ وصايةِ الحكماءِ الثلاثةِ وإشرافِهم حتى يكبرَ ويصبح قادراً على الحُكم
قالَ أحدُ الحكماء: أرى أن أحدَ التوءمينِ أطولُ قليلاً من الآخَر، وأقترحُ أن نُجريَ
القُرعةَ عليهما بهذا الدينارِ الذهبيّ؛ الصورةُ للأطولِ والنقشُ للأقصر
قالَ الحكيمُ الثاني: بل نسألُ أمَّهما أيُّهما تفضّل
فقالَ الحكيمُ الثالثُ: كلاّ. نحن وحدَنا نقرّرُ شؤونَ المملكة؛ وعندي فكرةٌ أفضلُ لاختيارِ وليِّ العهد
قالَ الحكيمانِ الآخَران: إن أعجبَتنا فكرتُكَ وافقْناكَ عليها ونفّذناها في الحال
تهامسَ الحكماءُ الثلاثة، ثم أمروا فانطلقَ الطفلانِ يلعبانِ في حديقةِ
القصرِ الملكيّ، وأخذوا يراقبونَهما من النافذة
كان الطقسُ ربيعاً، والفَراشاتُ تتنقّلُ بينَ الشجَيراتِ والأزهار، وبدأ الطفلانِ يطاردانِ الفراشات
عازة- صاحب أخو
- عدد الرسائل : 146
الموقع : السعودية
المهنة : طالبة
الهواية : الرسم
تاريخ التسجيل : 01/01/2010
قصص
قراصنة البحر
أطلقت السفينة صفاراتها مؤذنة للرحيل … و تفقد الركاب حاجياتهم من أوراق السفر و انطلق إبراهيم من غرفته في السفينة إلى ظهرها... يريد ان يراقب No Image Availableالشاطىء القبرصي الجميل في مدينة لارنكا وهو يبتعد قليلا قليلا عن السفينة حتى غاب عن الأبصار…
كان رذاذ الماء يملأ وجه ابراهيم و معطفه الجلدي الذي يغطي رأسه و حتى أخمص قدميه…..
فلما غابت الأشجار و الببيوت و الطرقات من أمام ناظريه، و توسطت السفينة البحر فلم يعد هناك ما يراه إلا المياه من كل جانب…
سرت قشعريرة برد في جسده فعاد مسرعا إلى غرفته و إلى من تركه فيها....
في تلك الغرفة كان والد ابراهيم يجلس وحيدا لا يغادرها، وقد وضع بجانبه عصا كبيرة و رجلا اصطناعية في نهايتها حذاء كبير، بينما غطى وجهه بنظارة سوداء كبيرة... وقد تعود ابراهيم على منظر والده برجله المقطوعة و عينه المعصوبة... و لكنه استغرب عنوان الكتاب الذي كان بين يديه فسأله؟
ما معنى قراصنة البحر يا والدي..؟
تلك قصة ظريفة أقرؤها...
اشتريتها كي أتسلى بها أثناء السفر... إنها قصة قديمة عن لصوص البحر و هم يسطون على إحدى السفن التجارية و القراصنة هم لصوص البحر.
فتملك ابراهيم بعض الدهشة فقال:
و هل في البحر لصوص؟
ذلك كان في غابر الأزمان فكما كان هناك قطاع طرق يهاجمون القوافل و العربات...
كان هناك قراصنة بحر، متخصصون في الإعتداء على السفن البحرية لسرقة الأموال و الأمتعة...
أو لسرقة الرجال و النساء و الأطفال لبيعهم عبيدا في بلدان أخرى.
أطلقت السفينة صفاراتها مؤذنة للرحيل … و تفقد الركاب حاجياتهم من أوراق السفر و انطلق إبراهيم من غرفته في السفينة إلى ظهرها... يريد ان يراقب No Image Availableالشاطىء القبرصي الجميل في مدينة لارنكا وهو يبتعد قليلا قليلا عن السفينة حتى غاب عن الأبصار…
كان رذاذ الماء يملأ وجه ابراهيم و معطفه الجلدي الذي يغطي رأسه و حتى أخمص قدميه…..
فلما غابت الأشجار و الببيوت و الطرقات من أمام ناظريه، و توسطت السفينة البحر فلم يعد هناك ما يراه إلا المياه من كل جانب…
سرت قشعريرة برد في جسده فعاد مسرعا إلى غرفته و إلى من تركه فيها....
في تلك الغرفة كان والد ابراهيم يجلس وحيدا لا يغادرها، وقد وضع بجانبه عصا كبيرة و رجلا اصطناعية في نهايتها حذاء كبير، بينما غطى وجهه بنظارة سوداء كبيرة... وقد تعود ابراهيم على منظر والده برجله المقطوعة و عينه المعصوبة... و لكنه استغرب عنوان الكتاب الذي كان بين يديه فسأله؟
ما معنى قراصنة البحر يا والدي..؟
تلك قصة ظريفة أقرؤها...
اشتريتها كي أتسلى بها أثناء السفر... إنها قصة قديمة عن لصوص البحر و هم يسطون على إحدى السفن التجارية و القراصنة هم لصوص البحر.
فتملك ابراهيم بعض الدهشة فقال:
و هل في البحر لصوص؟
ذلك كان في غابر الأزمان فكما كان هناك قطاع طرق يهاجمون القوافل و العربات...
كان هناك قراصنة بحر، متخصصون في الإعتداء على السفن البحرية لسرقة الأموال و الأمتعة...
أو لسرقة الرجال و النساء و الأطفال لبيعهم عبيدا في بلدان أخرى.
عازة- صاحب أخو
- عدد الرسائل : 146
الموقع : السعودية
المهنة : طالبة
الهواية : الرسم
تاريخ التسجيل : 01/01/2010
في أحراج يعبد
في قرية من قرى سوريا بالقرب من اللاذقية ولد عزالدين القسام .... ولد في قرية جبله سنة 1871 حين كان الاتراك يحكمون البلاد العربية من اقصاها الى اقصاها دون حدود او فوارق ، فسوريا وفلسطين ولبنان ومصر وحتى تونس ومراكش بلد عربي واحد.... ولد في عائلة متوسطة الحال ، يعمل اهلها في الزراعة ، فيزرعون الدخان ويقطفونه ،ويزرعون القمح ويحصدونه
عليك ان تبدء من اليوم فصاعدا مساعدنتنا يا عزالدين وسنخرج اليوم للحصاد ... ودروسي يا ابي ........؟ عرف هذا يابني ....واعرف انك لاتزال صغير السن ! ولكن الحال صعب! والنقود قليلة...! وهكذا كان على الفتى عزالدين ان يعين اباه واهله منذ حداثة سنه ولكنه لم يترك التعليم ، فلقد اخذ يدرس القراءة والكتابة ليلا حتى يستطيع التوفيق بين العمل والدراسة.
ويكبر الفتى فيتطلع للدراسة في الازهر الشريف ، اول جامعة عربية ، بل اول جامعة في العالم . ويسافر الى القاهرة . وهناك يقابل استاذه الشيخ محمد عبده الذي يعلمه ان الدين الاسلامي دين عدالة وتحرر ، فكان عزالدين قوي الايمان بالله تعالى ،حسن الأخلاق ........... حفظ القران كله ، ودرس حركات التحرر في العالم ، فتخرج مؤمنا بالله مجاهدا في سبيل الحق بكل ما أوتي من قوة
وعادالشيخ عزالدين الى بلده سوريا واصبح مدرسا في جامع بلدته ، وكانت سوريا قد اصبحت تحت الاستعمار الفرنسي ز فهل يرضى الشيخ بهذا الاستعمار وهو يراه يسوم المواطنين اشد انواع العذاب ؟ اشترك في الثورة ضد الفرنسيين مع رفاق له في انطاكية . ولكنها كانت ثورة غير منظمه ،اذ سرعان ما كشف امرها ... والقي القبض على الشيخ عزالدين.
نعرض عليك القضاء فتكون قاضيا عاما لسورية ، قالها المندوب الفرنسي ... هذا ما اطمح اليه ... ولكن لنا شرط واحد ،ان تترك النضال ضدنا... اذن تشترون حريتي .........! ارفض ذلك .
عليك ان تبدء من اليوم فصاعدا مساعدنتنا يا عزالدين وسنخرج اليوم للحصاد ... ودروسي يا ابي ........؟ عرف هذا يابني ....واعرف انك لاتزال صغير السن ! ولكن الحال صعب! والنقود قليلة...! وهكذا كان على الفتى عزالدين ان يعين اباه واهله منذ حداثة سنه ولكنه لم يترك التعليم ، فلقد اخذ يدرس القراءة والكتابة ليلا حتى يستطيع التوفيق بين العمل والدراسة.
ويكبر الفتى فيتطلع للدراسة في الازهر الشريف ، اول جامعة عربية ، بل اول جامعة في العالم . ويسافر الى القاهرة . وهناك يقابل استاذه الشيخ محمد عبده الذي يعلمه ان الدين الاسلامي دين عدالة وتحرر ، فكان عزالدين قوي الايمان بالله تعالى ،حسن الأخلاق ........... حفظ القران كله ، ودرس حركات التحرر في العالم ، فتخرج مؤمنا بالله مجاهدا في سبيل الحق بكل ما أوتي من قوة
وعادالشيخ عزالدين الى بلده سوريا واصبح مدرسا في جامع بلدته ، وكانت سوريا قد اصبحت تحت الاستعمار الفرنسي ز فهل يرضى الشيخ بهذا الاستعمار وهو يراه يسوم المواطنين اشد انواع العذاب ؟ اشترك في الثورة ضد الفرنسيين مع رفاق له في انطاكية . ولكنها كانت ثورة غير منظمه ،اذ سرعان ما كشف امرها ... والقي القبض على الشيخ عزالدين.
نعرض عليك القضاء فتكون قاضيا عاما لسورية ، قالها المندوب الفرنسي ... هذا ما اطمح اليه ... ولكن لنا شرط واحد ،ان تترك النضال ضدنا... اذن تشترون حريتي .........! ارفض ذلك .
عازة- صاحب أخو
- عدد الرسائل : 146
الموقع : السعودية
المهنة : طالبة
الهواية : الرسم
تاريخ التسجيل : 01/01/2010
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد فبراير 01, 2015 9:13 am من طرف عواد عمر
» الفنان رمضان حسن
الأحد مارس 09, 2014 11:33 am من طرف عواد عمر
» مذكرات بيل كلينتون
الخميس أكتوبر 17, 2013 9:42 pm من طرف الميزر
» صور اعجبتني
السبت يونيو 15, 2013 6:10 am من طرف فاطمة
» نكات اسحابي
الإثنين يونيو 03, 2013 1:34 am من طرف محمد الساهر
» أخطر 3 شهادات عن هروب مرسى من السجن
الخميس مايو 30, 2013 10:42 pm من طرف عازة
» من روائع الشاعر جمال بخيت
الخميس مايو 30, 2013 10:18 pm من طرف عازة
» إطلاق نــار على الفريق "سـامي عنان
الخميس مايو 02, 2013 9:00 am من طرف محمد الساهر
» عاجل..أبو تريكة فى العناية المركزة
الخميس مايو 02, 2013 8:33 am من طرف محمد الساهر
» وقفة مع البافاري : مشروع أفضل فريق يقطع الكرات
الخميس مايو 02, 2013 8:21 am من طرف محمد الساهر
» 10 أطعمة تعرضك للإصابة بمرض السرطان
الخميس مايو 02, 2013 5:18 am من طرف محمد الساهر
» أسهل وأحدث 10 طرق لإنقاص وزنك في أقل من 10 دقائق
الخميس مايو 02, 2013 1:39 am من طرف عازة
» القدرات النفسيه
الخميس مايو 02, 2013 1:11 am من طرف محمد الساهر
» تنمية قدرات العقل
الخميس مايو 02, 2013 1:08 am من طرف محمد الساهر
» مصر: تطبيق الحد الأقصى والأدنى للأجور في مايو
الخميس مايو 02, 2013 12:58 am من طرف محمد الساهر
» السجن مدى الحياة لـ"بن على" و10 لوزير داخليته
الخميس مايو 02, 2013 12:38 am من طرف سيدورف
» فتح النار على باسم يوسف لاستضافته مغنيا شاذا
الخميس مايو 02, 2013 12:32 am من طرف سيدورف
» مورينيو والريال.. قصة موت معلن؟
الخميس مايو 02, 2013 12:16 am من طرف سيدورف
» رئيس برشلونة يعترف بتفوق بايرن.. وفخور بلاعبيه
الخميس مايو 02, 2013 12:12 am من طرف سيدورف
» فساتين الزفاف
الثلاثاء أبريل 30, 2013 3:22 am من طرف عازة