مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
باراك أوباما..التغيير،حلم أم رغبة؟؟
+2
الرشيد الريح نورالدين
معاوية علي الشفيع
6 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
باراك أوباما..التغيير،حلم أم رغبة؟؟
أخيراً حسم أوباما السباق للفوز ببطاقة ترشيح الحزب الديمقراطى لإنتخابات الرئاسة الأمريكية..وهو أمر لم يكن يتوقّعه الكثيرون،فأوباما سيناتور صغير السن،قليل الخبرة،ومن أصل افريقى..لكن أوباما قلب كل هذه المعطيات وفاز بترشيح حزبه وربما سيصل الى البيت الأبيض..ولكن لماذا؟؟؟؟
جاء أوباما بطرح جديد صادف هوى فى نفوس الملايين داخل وخارج الولايات المتحدة.. افتتح حملته ب(هيا بنا الى واشنطون لتغيير آليات اتخاذ القرار هناك)..اذن فالمسألة ليست مسألة حزب جمهورى وآخر ديمقراطى ،المسألة هى السياسة الأمريكية والقرار الأمريكى...يلمح اوباما الى فساد كل أولئك ويصرح أوباما بوجوب تغيير كل ذلك...ولكن هل أوباما وحده المؤمن بذلك؟؟قطعاً لا..فالحزب الديمقراطى نفسه يعلم أن هذا أوان التغيير،رغم أنه لو ترك الأمور تمضى كما فى السابق،لما كان فى فوزه بالإنتخابات القادمة كبير شك..فالعم بوش تكفل بجعل الأمريكان يرغبون فى مغادرة الحزب الجمهورى للبيت الأبيض..وملوا مغامراته الخارجية واخفاقاته الداخلية،مما يزيد من حظوظ الديمقراطيين فى الفوز حتى وفق الأصول القديمة لكنهم آثروا الإنحياز لرؤى أوباما التجديدية لقناعاتهم-ربما-أن وقت التغيير قد حان،قبل أن يأتى تغيير كاسح مدمر...
ولكن ما الجديد عند أوباما؟؟اقترب أوباما من العمال والطبقات الوسطى وابتعد عن الشركات الكبرى ودعمها-الا فى حدود-.عمل على تجاوز دور اللوبيات-الا فى نطاق ضيق-..انحار أوباما الى الشباب وانحازوا له..تجاوز عقدة اللون ونطق بلسان أمريكى مبين..
اكتفى بهذا القدر خشية الإطالة-ومن ثم الملل-لكن يبقى العنوان/التساؤل هل فعلاً رغبة وارادة التغيير هى التى ستكسب الرهان،أم يبقى التغيير أملاً وحلماً؟؟؟؟
جاء أوباما بطرح جديد صادف هوى فى نفوس الملايين داخل وخارج الولايات المتحدة.. افتتح حملته ب(هيا بنا الى واشنطون لتغيير آليات اتخاذ القرار هناك)..اذن فالمسألة ليست مسألة حزب جمهورى وآخر ديمقراطى ،المسألة هى السياسة الأمريكية والقرار الأمريكى...يلمح اوباما الى فساد كل أولئك ويصرح أوباما بوجوب تغيير كل ذلك...ولكن هل أوباما وحده المؤمن بذلك؟؟قطعاً لا..فالحزب الديمقراطى نفسه يعلم أن هذا أوان التغيير،رغم أنه لو ترك الأمور تمضى كما فى السابق،لما كان فى فوزه بالإنتخابات القادمة كبير شك..فالعم بوش تكفل بجعل الأمريكان يرغبون فى مغادرة الحزب الجمهورى للبيت الأبيض..وملوا مغامراته الخارجية واخفاقاته الداخلية،مما يزيد من حظوظ الديمقراطيين فى الفوز حتى وفق الأصول القديمة لكنهم آثروا الإنحياز لرؤى أوباما التجديدية لقناعاتهم-ربما-أن وقت التغيير قد حان،قبل أن يأتى تغيير كاسح مدمر...
ولكن ما الجديد عند أوباما؟؟اقترب أوباما من العمال والطبقات الوسطى وابتعد عن الشركات الكبرى ودعمها-الا فى حدود-.عمل على تجاوز دور اللوبيات-الا فى نطاق ضيق-..انحار أوباما الى الشباب وانحازوا له..تجاوز عقدة اللون ونطق بلسان أمريكى مبين..
اكتفى بهذا القدر خشية الإطالة-ومن ثم الملل-لكن يبقى العنوان/التساؤل هل فعلاً رغبة وارادة التغيير هى التى ستكسب الرهان،أم يبقى التغيير أملاً وحلماً؟؟؟؟
معاوية علي الشفيع- صاحب تختو في الجرح
- عدد الرسائل : 345
العمر : 44
المهنة : لاعب كرةقدم متقاعد
الهواية : ممارسة الطب
تاريخ التسجيل : 06/11/2007
رد: باراك أوباما..التغيير،حلم أم رغبة؟؟
أرجو من الإخوة الإدلاء بآرائهم،فحسب رأيى المتواضع ان وصول أمريكى أسود الى البيت الأبيض ليس بالأمر الهيِّن...ولكم حبى...
معاوية علي الشفيع- صاحب تختو في الجرح
- عدد الرسائل : 345
العمر : 44
المهنة : لاعب كرةقدم متقاعد
الهواية : ممارسة الطب
تاريخ التسجيل : 06/11/2007
رد: باراك أوباما..التغيير،حلم أم رغبة؟؟
فى وجهة نظرى اننا كمسلمين وعرب وافارقة وعالم ثالث علينا ان نفكر فى ما سيقدمه لنا باراك أوباما,,, ولكنى اعتقد ان كل الامريكان سواسية وينفذون المخططات اليهودية,,,عليه لن تكون هناك اضافة من هذا الامريكى الاسود...
الرشيد الريح نورالدين- مشرف
- عدد الرسائل : 458
تاريخ التسجيل : 09/12/2007
رد: باراك أوباما..التغيير،حلم أم رغبة؟؟
دكتورنا الغالى : انت قلتها 000 قطع شك ما حيفوز لأنه اسود وكمان افريقى
ثانيا : انحاز لإسرائيل بشكل وآضح وفاضح ضاربا بكل شعاراته التى كان ينادى بها فى بداية الحملة الانتخابية عرض الحائط وانا شخصيا كنت اتمنى فوزه لكن عند سماعى خطابه الأخيروانحيازه الواضح باتت مافارقة00 الشغله وإن كان هو أو الشيبه الجلكيم ( جون ماكين) كلهم ما من وراءهم خير وياهم أحمد وحاج احمد 00000000
ثانيا : انحاز لإسرائيل بشكل وآضح وفاضح ضاربا بكل شعاراته التى كان ينادى بها فى بداية الحملة الانتخابية عرض الحائط وانا شخصيا كنت اتمنى فوزه لكن عند سماعى خطابه الأخيروانحيازه الواضح باتت مافارقة00 الشغله وإن كان هو أو الشيبه الجلكيم ( جون ماكين) كلهم ما من وراءهم خير وياهم أحمد وحاج احمد 00000000
عماد الشفيع- ملك القفشات
- عدد الرسائل : 705
تاريخ التسجيل : 15/11/2007
رد: باراك أوباما..التغيير،حلم أم رغبة؟؟
وبرأي المتواضع أن التغيير الفعلي يمكن أن يكون في سياسات أمريكا الداخلية ، لكن خارجياً يظل الأمريكان هم الأمريكان "سادة العالم" {العصابة التي كان يحاربها الشياطين ال13}
هيثم على الشفيع- مشرف
- عدد الرسائل : 1910
العمر : 53
الموقع : ام درمان-الثورة
تاريخ التسجيل : 23/11/2007
رد: باراك أوباما..التغيير،حلم أم رغبة؟؟
انت لس بهموك العرب يا عمدة؟؟؟لايستطيع لا اوباما ولا غيره ان يتجاوز دور اللوبى الصهيونى فى امريكا ان اراد الفوز بأى انتخابات..على الاقل فى الوقت الراهن..وأمن اسرائيل الان يتعهد به كل الزعماء العرب-حتى بشار الاسد-
ويا الرشيد -كعرب ومسلمين وأفارقة-يهمنا ان يصل الى البيت الابيض شخص صاحب رؤية للتغيير،لعلمه ان طرق الادارات الامريكية السابقة كانت مخطئة وحان أوان التعامل مع الأشياء والشعوب الأخرى بطريقة جديدة محترمة..وقد حدث هذا-وأحسب أن فيه لنا خير-دون تأثير لنا أو ضغط منا..(ما دور الدول العربية أو الزعماء العرب أو الافارقة.أو الجامعة العربية أو منظمة المؤتمر الإسلامى أو ...أو..أ,..فى التأثير على سياسات أمريكا؟؟؟)
...وكت الله جاب لينا زول زى ده(رزقا..حلالا طيبا)يتعاطف معانا ويحن علينا ويسحب لينا المارينز من العراق مانحمد الله..
وأوباما يحمل دروساً خاصة لنا كسودانيين..مواطنين وساسة..فتأملوها..
شكراً لمن علّقوا..
ويا الرشيد -كعرب ومسلمين وأفارقة-يهمنا ان يصل الى البيت الابيض شخص صاحب رؤية للتغيير،لعلمه ان طرق الادارات الامريكية السابقة كانت مخطئة وحان أوان التعامل مع الأشياء والشعوب الأخرى بطريقة جديدة محترمة..وقد حدث هذا-وأحسب أن فيه لنا خير-دون تأثير لنا أو ضغط منا..(ما دور الدول العربية أو الزعماء العرب أو الافارقة.أو الجامعة العربية أو منظمة المؤتمر الإسلامى أو ...أو..أ,..فى التأثير على سياسات أمريكا؟؟؟)
...وكت الله جاب لينا زول زى ده(رزقا..حلالا طيبا)يتعاطف معانا ويحن علينا ويسحب لينا المارينز من العراق مانحمد الله..
وأوباما يحمل دروساً خاصة لنا كسودانيين..مواطنين وساسة..فتأملوها..
شكراً لمن علّقوا..
معاوية علي الشفيع- صاحب تختو في الجرح
- عدد الرسائل : 345
العمر : 44
المهنة : لاعب كرةقدم متقاعد
الهواية : ممارسة الطب
تاريخ التسجيل : 06/11/2007
رد: باراك أوباما..التغيير،حلم أم رغبة؟؟
انتقاد أوباما
انتقد القذافي التصريحات الأخيرة للمرشح الديمقراطي للانتخابات الرئاسية الأميركية باراك أوباما المؤيدة لإسرائيل.
وقال إن "تصريحات أخينا الكيني الأميركي الجنسية أوباما عن القدس ودعم الإسرائيليين وتجاهل الشعب الفلسطيني، تدل على أنه إما يجهل السياسة الدولية ولم يطلع على منطق الصراع في الشرق الأوسط أو هذه كذبة على اليهود في حملته الانتخابية".
وكان أوباما قال بعد فوزه بترشيح الحزب الديمقراطي الأسبوع الماضي إن "القدس ستبقى عاصمة إسرائيل ويجب أن تبقى موحدة"، متعهدا بأن يقدم لإسرائيل "كل الوسائل المتوافرة "للدفاع عن نفسها ضد التهديدات التي تأتي من غزة وطهران".
القذافي دعا أوباما لدعم الشعوب الفقيرة(الفرنسية-أرشيف)
عقدة النقص
كما أعرب القذافي عن التخوف من أن يشعر أوباما بما أسماه عقدة النقص بسبب لون بشرته، ما سيجعله ينتهج سياسة خارجية أسوأ من سياسة البيض.
ونقلت رويترز عنه قوله "إننا ندعوه للفخر بنفسه كأسود، وأن يشعر أن القارة الأفريقية بأكملها وراءه، لأنه في حال خضوعه لعقدة النقص تلك، فإنه سينهج سياسة خارجية أسوأ من تلك التي اتبعها البيض في الماضي".
ودعا القذافي بهذا الخصوص أوباما إلى اعتماد سياسة لدعم الشعوب الفقيرة والضعيفة على غرار الشعب الفلسطيني، وأن يكون صديقا لمن أسماهم الشعوب العربية الحرة وليس من وصفهم بعملاء أميركا في العالم العربي.
انتقد القذافي التصريحات الأخيرة للمرشح الديمقراطي للانتخابات الرئاسية الأميركية باراك أوباما المؤيدة لإسرائيل.
وقال إن "تصريحات أخينا الكيني الأميركي الجنسية أوباما عن القدس ودعم الإسرائيليين وتجاهل الشعب الفلسطيني، تدل على أنه إما يجهل السياسة الدولية ولم يطلع على منطق الصراع في الشرق الأوسط أو هذه كذبة على اليهود في حملته الانتخابية".
وكان أوباما قال بعد فوزه بترشيح الحزب الديمقراطي الأسبوع الماضي إن "القدس ستبقى عاصمة إسرائيل ويجب أن تبقى موحدة"، متعهدا بأن يقدم لإسرائيل "كل الوسائل المتوافرة "للدفاع عن نفسها ضد التهديدات التي تأتي من غزة وطهران".
القذافي دعا أوباما لدعم الشعوب الفقيرة(الفرنسية-أرشيف)
عقدة النقص
كما أعرب القذافي عن التخوف من أن يشعر أوباما بما أسماه عقدة النقص بسبب لون بشرته، ما سيجعله ينتهج سياسة خارجية أسوأ من سياسة البيض.
ونقلت رويترز عنه قوله "إننا ندعوه للفخر بنفسه كأسود، وأن يشعر أن القارة الأفريقية بأكملها وراءه، لأنه في حال خضوعه لعقدة النقص تلك، فإنه سينهج سياسة خارجية أسوأ من تلك التي اتبعها البيض في الماضي".
ودعا القذافي بهذا الخصوص أوباما إلى اعتماد سياسة لدعم الشعوب الفقيرة والضعيفة على غرار الشعب الفلسطيني، وأن يكون صديقا لمن أسماهم الشعوب العربية الحرة وليس من وصفهم بعملاء أميركا في العالم العربي.
عصام الشفيع- صاحب واعد
- عدد الرسائل : 31
تاريخ التسجيل : 03/03/2008
رد: باراك أوباما..التغيير،حلم أم رغبة؟؟
اخي معاويه / اسمح لي في هذه المساحه باضافة بعض المعلومات عن السيناتور اوباما عن ويكبيديا{ الموسوعه الحره}
[color=darkblue]باراك حسين أوباما، الإبن (ولد في 4 أغسطس 1961، في هونولولو، هاواي)، هو سيناتور ديموقراطي من ولاية إلينوي الأمريكية، وهو الأمريكي ذو الأصول الإفريقيه الوحيد حاليا في مجلس الشيوخ. ويعتبر أول أمريكي أفريقي مرشح في للانتخابات الرئاسية عن الحزب الديمقراطي بعد انتصاره على غريمته السيناتور هيلاري كلينتون
أصبح ذو أهمية أثناء خدمته في مجلس الشيوخ عن ولاية إيلينوي، ففي سنة 2004 انتخب لمجلس الشيوخ في الولايات المتحدة وحقق انتصار. خلال عمله في مجلس الشيوخ في السنة الأولى صرح السناتور أوباما أنه لن يسعى لترشيح نفسه للرئاسة في عام 2008، ولكن في وقت لاحق في
حياته المبكرة
ولد باراك أوباما في هاواي لأب كيني مسلم كان يدرس في أحد برامج جامعة هاواي، وأم أميركية بيضاء من ولاية كانساس. انفصل الزوجان وكان باراك في الثانية من عمره ليعود الأب إلى كينيا، وتصبح الأم مسؤولة عن تربية الطفل. انتقل أوباما إلى جاكرتا صغيراً بعدما تزوجت أمه طالبًا إندونيسياً أنجبت أخته غير الشقيقة مايا، ويذكر الكاتب الروائي سكوت تورو أحد أصدقاء أوباما أنه في تلك الفترة انتظم مدة سنتين في مدرسة إسلامية ثم التحق بعد ذلك بمدرسة مسيحية كاثوليكية.
اعتنق أوباما المسيحية بحسب طائفة كنيسة المسيح المتحدة. في عام 1995 كتب أوباما مذكراته بعنوان أحلام من أبي Dreams from My Father. وقد توفيت والدته بعد ذلك بعدة أشهر بمرض سرطان المبيض.
[تحرير] دراسته وعمله الخيري
التحق أوباما بإحدى جامعات [كاليفورنيا] قبل أن ينتقل إلى جامعة كولومبيا في نيويورك، وتخرج فيها عام 1983 حاصلاً على البكالوريوس في العلوم السياسية والعلاقات الدولية، عمل بعدها في مجال العمل الأهلي لمساعدة الفقراء والمهمشين، كما عمل كاتبًا ومحللاً ماليًا لمؤسسة بزنس انترناشونال كوربوريشن.
انتقل للإقامة في مدينة شيكاغو العام 1985 بعد أن حصل على وظيفة مدير مشروع تأهيل وتنمية أحياء الفقراء. في العام 1991 تخرج من كلية الحقوق بجامعة هارفارد، ودرس القانون محاضرًا في جامعة إلينوي في العام 1993.
[تحرير] دخوله السياسة
في العام 1996 انتخب أوباما لمجلس شيوخ ولاية إلينوي لينخرط بشكل رسمي في أنشطة الحزب الديمقراطي. في نوفمبر 2004 فاز في انتخابات الكونغرس عن ولاية إلينوي بنسبة 70 في المئة من إجمالي أصوات الناخبين في مقابل 27 في المئة لمنافسه الجمهوري، ليصبح واحداً من أصغر أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي سناً وأول سيناتور أسود في تاريخ مجلس الشيوخ الأمريكي.
[تحرير] الانتخابات الرئاسية
رشح باراك أوباما تفسه في الانتخابات الرئاسية الأمريكية للعام 2008. وأصبح حاليا المرشح الرسمي للحزب الديموقراطي للإنتخابات الأمريكيه ويخوض الآن صراعاً مع جون ماكين للوصول إلى البيت الأبيض .
خلال حملته الانتخابية،افتتحت مدونة باللغة العبرية، للتصدي صورة أوباما المعادية لإسرائيل التي أضرت به خلال حملته.[4] تم افتتاح هذه المدونة في تابوز أحد المواقع الإسرائيلية الشعبية وقد نشرت صحيفة يديعوت أحرونوت وموقع واينت التابع لها خبرا يقول أنها مدونة أوباما الرسمية، وتناقلت وسائل الإعلام هذا الخبر. إلا أنه بعد عدة أيام نشر مكتب حملة أوباما الانتخابية نفيا حول كون هذه المدوّنة رسمية وقال أنها عبارة عن مبادرة فردية وتم تعديل المقالة في موقع واينت.
في خطاب له أمام منظمة أيباك المؤيدة لإسرائيل صرّح باراك أوباما أنّ "القدس ستبقى عاصمة إسرائيل ويجب أن تبقى موحدة". مما أثار حفيظة الصحافة العربية وقام قادة فلسطينيون بانتقاد تصريحاته وفي حديث لاحق في شبكة سي إن إن سئل أوباما حول حق الفلسطينيين في المطالبة بالقدس في المستقبل فأجاب أن هذا الأمر متروك للتفاوض بين طرفي الصراع إلا أنه عاد وأكد حق إسرائيل المشروع في هذه المدينة.
[color=darkblue]باراك حسين أوباما، الإبن (ولد في 4 أغسطس 1961، في هونولولو، هاواي)، هو سيناتور ديموقراطي من ولاية إلينوي الأمريكية، وهو الأمريكي ذو الأصول الإفريقيه الوحيد حاليا في مجلس الشيوخ. ويعتبر أول أمريكي أفريقي مرشح في للانتخابات الرئاسية عن الحزب الديمقراطي بعد انتصاره على غريمته السيناتور هيلاري كلينتون
أصبح ذو أهمية أثناء خدمته في مجلس الشيوخ عن ولاية إيلينوي، ففي سنة 2004 انتخب لمجلس الشيوخ في الولايات المتحدة وحقق انتصار. خلال عمله في مجلس الشيوخ في السنة الأولى صرح السناتور أوباما أنه لن يسعى لترشيح نفسه للرئاسة في عام 2008، ولكن في وقت لاحق في
حياته المبكرة
ولد باراك أوباما في هاواي لأب كيني مسلم كان يدرس في أحد برامج جامعة هاواي، وأم أميركية بيضاء من ولاية كانساس. انفصل الزوجان وكان باراك في الثانية من عمره ليعود الأب إلى كينيا، وتصبح الأم مسؤولة عن تربية الطفل. انتقل أوباما إلى جاكرتا صغيراً بعدما تزوجت أمه طالبًا إندونيسياً أنجبت أخته غير الشقيقة مايا، ويذكر الكاتب الروائي سكوت تورو أحد أصدقاء أوباما أنه في تلك الفترة انتظم مدة سنتين في مدرسة إسلامية ثم التحق بعد ذلك بمدرسة مسيحية كاثوليكية.
اعتنق أوباما المسيحية بحسب طائفة كنيسة المسيح المتحدة. في عام 1995 كتب أوباما مذكراته بعنوان أحلام من أبي Dreams from My Father. وقد توفيت والدته بعد ذلك بعدة أشهر بمرض سرطان المبيض.
[تحرير] دراسته وعمله الخيري
التحق أوباما بإحدى جامعات [كاليفورنيا] قبل أن ينتقل إلى جامعة كولومبيا في نيويورك، وتخرج فيها عام 1983 حاصلاً على البكالوريوس في العلوم السياسية والعلاقات الدولية، عمل بعدها في مجال العمل الأهلي لمساعدة الفقراء والمهمشين، كما عمل كاتبًا ومحللاً ماليًا لمؤسسة بزنس انترناشونال كوربوريشن.
انتقل للإقامة في مدينة شيكاغو العام 1985 بعد أن حصل على وظيفة مدير مشروع تأهيل وتنمية أحياء الفقراء. في العام 1991 تخرج من كلية الحقوق بجامعة هارفارد، ودرس القانون محاضرًا في جامعة إلينوي في العام 1993.
[تحرير] دخوله السياسة
في العام 1996 انتخب أوباما لمجلس شيوخ ولاية إلينوي لينخرط بشكل رسمي في أنشطة الحزب الديمقراطي. في نوفمبر 2004 فاز في انتخابات الكونغرس عن ولاية إلينوي بنسبة 70 في المئة من إجمالي أصوات الناخبين في مقابل 27 في المئة لمنافسه الجمهوري، ليصبح واحداً من أصغر أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي سناً وأول سيناتور أسود في تاريخ مجلس الشيوخ الأمريكي.
[تحرير] الانتخابات الرئاسية
رشح باراك أوباما تفسه في الانتخابات الرئاسية الأمريكية للعام 2008. وأصبح حاليا المرشح الرسمي للحزب الديموقراطي للإنتخابات الأمريكيه ويخوض الآن صراعاً مع جون ماكين للوصول إلى البيت الأبيض .
خلال حملته الانتخابية،افتتحت مدونة باللغة العبرية، للتصدي صورة أوباما المعادية لإسرائيل التي أضرت به خلال حملته.[4] تم افتتاح هذه المدونة في تابوز أحد المواقع الإسرائيلية الشعبية وقد نشرت صحيفة يديعوت أحرونوت وموقع واينت التابع لها خبرا يقول أنها مدونة أوباما الرسمية، وتناقلت وسائل الإعلام هذا الخبر. إلا أنه بعد عدة أيام نشر مكتب حملة أوباما الانتخابية نفيا حول كون هذه المدوّنة رسمية وقال أنها عبارة عن مبادرة فردية وتم تعديل المقالة في موقع واينت.
في خطاب له أمام منظمة أيباك المؤيدة لإسرائيل صرّح باراك أوباما أنّ "القدس ستبقى عاصمة إسرائيل ويجب أن تبقى موحدة". مما أثار حفيظة الصحافة العربية وقام قادة فلسطينيون بانتقاد تصريحاته وفي حديث لاحق في شبكة سي إن إن سئل أوباما حول حق الفلسطينيين في المطالبة بالقدس في المستقبل فأجاب أن هذا الأمر متروك للتفاوض بين طرفي الصراع إلا أنه عاد وأكد حق إسرائيل المشروع في هذه المدينة.
ميرغني ابراهيم- المشرف العام
- عدد الرسائل : 4016
العمر : 64
الموقع : السعودية
المهنة : طبيب
الهواية : كرة القدم
تاريخ التسجيل : 04/11/2007
رد: باراك أوباما..التغيير،حلم أم رغبة؟؟
سلام ,,, التغيير حلم كبير ورغبه عارمه ولكن الواقع ضد ذلك
اوباما الذي يهلل له الجميع ,, فرص دخوله البيت الابيض ضئيله جدا ,, مهما تحدث الناس عن الديمقراطيه الامريكيه يبقي دائما العرق الابيض هو المسيطر فيها ,, ومهما تحدث الناس عن المساواة في امريكا فلا يزال البيض يملكون بقايا العقلية البيضاء بينهم ولن يسمحوا لاوباما بالوصول ان كان هذا بصوره منظمه او غيرها ,, فما يقولون هو عكس ما يؤمنون به حقيقة فالقوانين التي مسحت اثار الفصل العنصري حديثة العهد بحساب الزمن وسط الشعوب ويكفي انه حتي الان يتحدثون عن البلاك والوايت امريكان ,, ترشيح اوباما وتنافسه مع هيلاري كلينتون كان مجرد لوحة اعلان كبيره رسمتها امريكا لمجتمعها الحر وسماحه لاقلية النساء والزنوج بالترشح حتي لرئاستها ,,, في رأي المتواضع ان اوباما وما يمثله من خير وتمثيل للطبقات الدنيا والمتوسطه والليبراليين من البيض هو بصيص امل للتغيير في امريكا لاحقا اي بعد اكثر من 50 سنه ان شاء الله ,, اما اليوم فلا الليبراليين ولا زنوج امريكا بقادرين علي ايقاف المد الكاسح للعقليه البيضاء والمسيطره علي مقاليد الامور ,,, لكم ان تتخيلوا ان البيض وهم ينظرون لوسائل الاعلام وهي تعرض يوميا المسانده التي يجدها اوباما من السود والذي في الحقيقة هو تحفيز للبيض { اي انظروا ماذا يفعل السود مع مرشحهم },, ماذا سيكون رد فعلهم ؟ الطبيعي ان يصوتوا لابيض حتي ولو كان من الحزب الجمهوري الذي لا يتفق البعض معهم { علي فكره رغم ادعاء هيلاري بوقوفها مع اوباما في الانتخابات الرئاسيه ,, ولكن حين كان التنافس علي اشده كانت هناك اصوات كثيره ومن داخل حملة كلينتون الانتخابيه تعلن عدم وقوفهم مع اوباما في الانتخابات في حال فوزه عليها} ,,, وحتي فوزه علي هيلاري كلينتون لم يكن بفارق كبير بل بطلوع الروح كما يقولون, وشعبية الحزب الجمهوري معروف انها معظمها من البيض لانه تاريخيا الحزب الديمقراطي هو الحزب الذي قام بالتغييرات الليبراليه في السياسه الامريكيه ولذلك تجد ان غالبية السود ديمقراطيون ,,, فبحساب بسيط ستجد ان اوباما لن يصل المكتب البيضاوي .
لنفترض ان اوباما وصل { يا ناس يا عسل اوباما وصل} فالتغيير في رأي سيكون داخل امريكا وليس خارجها ,,, وهذا ليس يعنينا كثيرا { نعم سنكون سعيدين بان هناك مسحوقين مثلنا في بقعة من بقاع الارض , حتي لو كانت امريكا ,, قد تحسنت اوضاعهم ووجدوا شيئا من حقوقهم } اما علي الصعيد الخارجي ,, فسنكون في السودان اكثر من يعاني من اوباما { علي فكره تراجي مصطفي في حملة اوباما} اي ان بنود الاباده العرقيه في غرب السودان سترفع بصوره اشد ضراوه وتدخل عسكري وارد اكثر ,, هذا عطفا علي خلفية اوباما العرقيه ,, ولو انو اخواله بيض واعمامه سود,, علي عكس ما يدعي شمال السودان من ان اعمامه عرب { قال بيض قال } واخواله سود,,, وللحديث بقيه ,, متعك الله بالصحه والعافيه اخونا كجنكي ,, وابقاك لاثراء عقولنا وتحفيزنا بمثل هذه المواضيع الجاده الثره ,,,, لك الود.
ميرغني ابراهيم- المشرف العام
- عدد الرسائل : 4016
العمر : 64
الموقع : السعودية
المهنة : طبيب
الهواية : كرة القدم
تاريخ التسجيل : 04/11/2007
رد: باراك أوباما..التغيير،حلم أم رغبة؟؟
معاوية علي الشفيع كتب:
...وكت الله جاب لينا زول زى ده(رزقا..حلالا طيبا)يتعاطف معانا ويحن علينا ويسحب لينا المارينز من العراق مانحمد الله..
وأوباما يحمل دروساً خاصة لنا كسودانيين..مواطنين وساسة..فتأملوها..
شكراً لمن علّقوا..
يادكتور الدعاية الانتخابية شئ والجلوس على عرش الرئاسة الامريكية شئ اخر هل تعتقد ان آل بنى صهيون ح يخلو هذا الاوباما يسحب المارينز من العراق...هيهات وهيهات.
لن يسحب اوباما الجيش الامريكى من العراق..وح يضرب ايران..وح يضرب سوريا.. وح يرسل العلوج الى السودان.
الرشيد الريح نورالدين- مشرف
- عدد الرسائل : 458
تاريخ التسجيل : 09/12/2007
رد: باراك أوباما..التغيير،حلم أم رغبة؟؟
كيف معاكم -ياأحبابى- اِنضمام البت هيلارى -ومعها مناصريها(ان شاءالله)-اِلى أوباما؟..أليس هذا دليلا على وجود اِرادة التغييرفى الديمقراطيين كحزب؟؟
معاوية علي الشفيع- صاحب تختو في الجرح
- عدد الرسائل : 345
العمر : 44
المهنة : لاعب كرةقدم متقاعد
الهواية : ممارسة الطب
تاريخ التسجيل : 06/11/2007
رد: باراك أوباما..التغيير،حلم أم رغبة؟؟
الاخ / اوباما ,, اقصد معاويه ,, انضمام السيده كلينتون لحملة اوباما موقف اخلاقي ,, تلزمها به التقاليد الحزبية داخل الحزب حتي ولو ظاهريا ,, ولكن ماذا عن انصارها الذين هم ضد اوباما,, وصول اوباما الي المكتب البيضاوي شبه مستحيل ان لم يكن المستحيل نفسه ,, حتي ولو كان المرشح الجمهوري ماكين بغيضا كسلفه ,,, لك الود.
ميرغني ابراهيم- المشرف العام
- عدد الرسائل : 4016
العمر : 64
الموقع : السعودية
المهنة : طبيب
الهواية : كرة القدم
تاريخ التسجيل : 04/11/2007
رد: باراك أوباما..التغيير،حلم أم رغبة؟؟
أعتقد كلامك ده-يا مرغنى..والموضوع للجميع-بفجر نفس السؤال/العنوان..اذا كان التغيير هو رغبة الحزب الديمقراطى فسيدعم الجميع اوباما بمن فيهم انصار كلينتون طبعا ولا يهم من هو الشخص جالب التغيير/البرنامح..و جزء من التغيير هو عدم النظر لالوان الناس بل لما يمثلوه..اما اذا لم يكن التغيير رغبة فسنظل نحلم به..وقديما قال الروسالحلم لا يؤذى)
معاوية علي الشفيع- صاحب تختو في الجرح
- عدد الرسائل : 345
العمر : 44
المهنة : لاعب كرةقدم متقاعد
الهواية : ممارسة الطب
تاريخ التسجيل : 06/11/2007
رد: باراك أوباما..التغيير،حلم أم رغبة؟؟
اخونا معاويه / نعم الحلم يؤذي احيانا ,,, اما فيما يخص وصول باراك الي الرئاسه فهو اضغاث احلام ,,, يمكن ان اكون متشائما { علي فكره وصول باراك نفسه لايعني شيئا بالنسبة لي ,, كما لايعني له رأي } ,, قلنا يمكن ان اكون متشائما في نظرتي للمجتمع الامريكي والغربي عموما ,,, وصول باراك الي السلطه قد يغير بعض ما اعتقده ,, وهو انهم يقولون ما لا يفعلون ,, وهي ديمقراطيه ونبذ للعنصريه علي الورق اكثر مما هي ممارسه فعليه لما يقولون ,, وسقوط هيلاري لايعني شئي اكثر من ان المرأة تاتي في التؤتيب الثاني بعد الرجل الاسود في نظر الرجل الابيض ,,, رغم فوزه باقليات لا تنفع في انتخابات الرئاسه كصوت الرجل الابيض والمرأة البيضاء بعد سقوط هيلاري ,,, لك الود.
ميرغني ابراهيم- المشرف العام
- عدد الرسائل : 4016
العمر : 64
الموقع : السعودية
المهنة : طبيب
الهواية : كرة القدم
تاريخ التسجيل : 04/11/2007
مواضيع مماثلة
» باراك أوباما...التغيير رغبة
» المغزى السياسى لفوز باراك أوباما (رؤية سودانية) (1)
» المغزى السياسى لفوز باراك أوباما (رؤية سودانية) (3)
» المغزى السياسى لفوز باراك أوباما (رؤية سودانية) (1)
» المغزى السياسى لفوز باراك أوباما (رؤية سودانية) (3)
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد فبراير 01, 2015 9:13 am من طرف عواد عمر
» الفنان رمضان حسن
الأحد مارس 09, 2014 11:33 am من طرف عواد عمر
» مذكرات بيل كلينتون
الخميس أكتوبر 17, 2013 9:42 pm من طرف الميزر
» صور اعجبتني
السبت يونيو 15, 2013 6:10 am من طرف فاطمة
» نكات اسحابي
الإثنين يونيو 03, 2013 1:34 am من طرف محمد الساهر
» أخطر 3 شهادات عن هروب مرسى من السجن
الخميس مايو 30, 2013 10:42 pm من طرف عازة
» من روائع الشاعر جمال بخيت
الخميس مايو 30, 2013 10:18 pm من طرف عازة
» إطلاق نــار على الفريق "سـامي عنان
الخميس مايو 02, 2013 9:00 am من طرف محمد الساهر
» عاجل..أبو تريكة فى العناية المركزة
الخميس مايو 02, 2013 8:33 am من طرف محمد الساهر
» وقفة مع البافاري : مشروع أفضل فريق يقطع الكرات
الخميس مايو 02, 2013 8:21 am من طرف محمد الساهر
» 10 أطعمة تعرضك للإصابة بمرض السرطان
الخميس مايو 02, 2013 5:18 am من طرف محمد الساهر
» أسهل وأحدث 10 طرق لإنقاص وزنك في أقل من 10 دقائق
الخميس مايو 02, 2013 1:39 am من طرف عازة
» القدرات النفسيه
الخميس مايو 02, 2013 1:11 am من طرف محمد الساهر
» تنمية قدرات العقل
الخميس مايو 02, 2013 1:08 am من طرف محمد الساهر
» مصر: تطبيق الحد الأقصى والأدنى للأجور في مايو
الخميس مايو 02, 2013 12:58 am من طرف محمد الساهر
» السجن مدى الحياة لـ"بن على" و10 لوزير داخليته
الخميس مايو 02, 2013 12:38 am من طرف سيدورف
» فتح النار على باسم يوسف لاستضافته مغنيا شاذا
الخميس مايو 02, 2013 12:32 am من طرف سيدورف
» مورينيو والريال.. قصة موت معلن؟
الخميس مايو 02, 2013 12:16 am من طرف سيدورف
» رئيس برشلونة يعترف بتفوق بايرن.. وفخور بلاعبيه
الخميس مايو 02, 2013 12:12 am من طرف سيدورف
» فساتين الزفاف
الثلاثاء أبريل 30, 2013 3:22 am من طرف عازة